الصفحه ٣٠٥ : أَرْسَلْنا فِيكُمْ
رَسُولاً مِنْكُمْ). (١)
الجواب : إنّ
القرآن نزل على لسان العرب ، وفيه حذف وإيماء ، ووحي
الصفحه ٣٢١ :
يقول الاستاذ
الطنطاوي : ويعتقد بعض العلماء اليوم أنّ تبادل الخواطر هو مستوى القوّة التي
تمكّن
الصفحه ٣٢٣ : يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهاباً رَصَداً). (٢)
وقال عزّ من
قائل : (وَلَقَدْ جَعَلْنا
فِي السَّما
الصفحه ٣٢٩ :
نعم ، يزداد
العلم يقينا ـ كلّما رصد ظاهرة كونية ـ أنّ ما بلغه ضئيل جدّا بالنسبة إلى ما لم
يبلغه
الصفحه ٣٣٠ : الشمس هي نواة منظومتها
والكرات دائرة حولها ومنها الأرض مع قمرها. (١)
زعموا أنّ
المراد بالسماوات السبع
الصفحه ٣٤٨ : القرنين أن يبلغ بلاد المغرب. فاتّبع طريقا توصله إليها ، حتّى إذا
انتهى من جهة المغرب بحيث لم يستطع تجاوزه
الصفحه ٣٥١ : ولا يعترف بدعوة
الوحدانية التي تهزّ عرشه وتهدّد الأساطير التي قام عليها ملكه. وبعيد عن الاحتمال
أن
الصفحه ٣٥٢ : البريطانية (الطبعة ٩). (٢) وأعاد نشره في كتابه تاريخ القرآن عام ١٨٩٢ م. (٣)
غير أن المصادر
التاريخية
الصفحه ٣٥٨ :
المفسّرين على أنّ هذا القول صدر عنهم على سبيل الإلزام (أي على طريقة الاستلزام)
وهي طريقة جدلية يحاول فيها
الصفحه ٣٧٠ :
الأصيلة وإليك توضيحا لهذا الجانب :
أمّا قوله
تعالى : (إِنْ هذانِ
لَساحِرانِ)(١) فالقراءة الصحيحة
الصفحه ٣٧٧ :
قالوا : وكان
ينبغي أن يقول : ثمّ قال له كن فكان.
قال بعضهم ـ تجاسرا
على كتاب الله ـ : آثر
الصفحه ٤٠٩ :
الثاني : أنّ
الإناث من العقلاء يجرين مجرى غير العقلاء. (١) وهذا أبعد الوجوه.
الثالث ـ وهو
الصفحه ٤١٣ : يبني علوّ المكان
والارتقاء في السماء. فلولا أنّ قصده أن يتناسى التشبيه ويصرّ على إنكاره فيجعله
صاعدا في
الصفحه ٤١٤ :
إليها الصعودا
ولن تستطيع
إليك النزولا
فقد شبّهها
بالشمس تشبيها صريحا من غير أن
الصفحه ٤١٥ : : (يُرِيدُونَ أَنْ
يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ). (٢) جاء في التفسير أنّه