الصفحه ٥٨٠ : إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ
مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ) ٢٤٥ ، ٢٥٧ ، ٣٣٥
١١ : (قُلْ
الصفحه ٦٠٢ : بالفحشاء................................................. ٢٥٦
ألف سنة أو خمسون ألف سنة
الصفحه ١٧ : هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢٩ : بذلك وظلّوا يعبثون ويعثون في
البلاد.
ولمّا بلغ نوح
من العمر ستمائة سنة أمره الله بصنع الفلك (في ٣٠٠
الصفحه ٣٥ : نقشت فيها هذه الرواية بالحروف المسمارية في عصر «آشور
بانيبال» من نحو (٦٦٠) سنة قبل ميلاد المسيح وأنّها
الصفحه ٣٦ : حفظ «مانو» السمكة في «المرتبان». فلمّا كبرت
السمكة أخبرت «مانو» عن السنة التى سيأتي فيها الطوفان ، ثمّ
الصفحه ٤٧ : أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ. وَحَمَلْناهُ عَلى ذاتِ أَلْواحٍ وَدُسُرٍ). (٢)
(فَلَبِثَ فِيهِمْ
أَلْفَ سَنَةٍ
الصفحه ٨٣ : عمران (عمرام) هي مريم نفسها التي صارت أمّ يسوع (المسيح عيسى) بعد ذلك
بنحو ألف وخمسمائة وسبعين سنة. وهذا
الصفحه ٩٢ : ، لأنّها حين رجعت إلى قومها كانت تحمل طفلها ، ولا
بدّ أنّ الطفل عند ما يبلغ مثل هذا السنّ قادر على التكلّم
الصفحه ١٤٩ :
«ولى الأمر من ليس أهله ، وخالف السنّة ، ولم يجز النكاح». (١)
وفي رواية أخرى
في رجل قال لامرأته
الصفحه ٢٤٩ :
المتناثر آيه طول سنين. وربّما يختلف النظر لو كان صادرا من إنسان ، وهو
آخذ في التكامل طول هذه
الصفحه ٢٥٦ : مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها فَحَقَّ عَلَيْهَا
الْقَوْلُ فَدَمَّرْناها تَدْمِيراً). (٣)
تلك سنّة الله
جرت في
الصفحه ٢٧٨ :
حتميّتها فهذا شيء إنّما يعرفونه في كلّ ليلة قدر من كلّ سنة وفي محدودة عامها
فحسب.
قال الإمام
الصادق
الصفحه ٣٠٩ :
عن قوله : (وَلَبِثُوا فِي
كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً). ثمّ قال : (قُلِ
الصفحه ٣١٨ : حبّ وبغض وابتهاج وامتعاض!
هذا مع العلم
بأنّ البشرية عرفت ـ منذ ألوف السنين ـ أنّ مركز الإدراك هو