الصفحه ٥٥٧ : سِنِينَ). (١) ويكون «منفتاح» هو فرعون الخروج ، الذي ارسل إليه موسى
وهارون عليهماالسلام لإخراج بني إسرائيل
الصفحه ٩١ :
مريم تعود بابنها وقد جاوز سنّ الرضاعة
على أنّ مريم
لما جاءت بالمسيح كان قد تجاوز دور الرضاعة
الصفحه ٢٤٥ : . (٢)
وروى عبد
الرزاق في تفسيره بإسناده إلى سعيد بن جبير قال : جاء رجل إلى ابن عباس فقال :
رأيت أشياء تختلف
الصفحه ٢٥٩ : الأربعة الأيام ظرفا لتقدير الأقوات إشارة إلى فصول
السنة الأربعة ، حيث فيها تتقدّر أرزاق الخلائق والأنعام
الصفحه ٤٨١ : البيوت (٢) فلم يعرفوا بناية السقوف والبنيان ، سوى اللجوء إلى
الأسراب وغدران المياه من حرارة الشمس
الصفحه ٣٨٨ : ويدورون به ،
وكان ذلك عيدا لهم في كلّ سنة يوما ، فخلص منهم أربعة نفر نجيّا. (٢) ثمّ قال بعضهم لبعض
الصفحه ٥١٤ :
الكبير. ولكن :
هل يعني توقّف
هذه القبائل : أنّ كورش بنى السدّ؟!
لما ذا لا نقول
: إنّ السدّ
الصفحه ٣٥١ : إلى الخيبة والدمار. (٣)
وعلى أيّة حال
، فليس في القرآن ما يشي بأنّه بنى الصرح وصعده ورمى بسهمه حسبما
الصفحه ٥٥٢ : ،
واستمرّ في إعنات بني إسرائيل وإيقاع ضروب الإذلال والإهانة بهم ، أمر الله تعالى
موسى أن يعلن فرعون وقومه
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوآله ولا سيّما وهارون كان سيّد قومه مهابا عظيما له شأن في
بني إسرائيل. وهو أوّل رأس الكهنة الذي ترأّس
الصفحه ٥٧٣ : إِلَى
بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ)................ ٣٩
١٣
الصفحه ٩٠ : مذ بلغ من العمر اثنتي عشرة سنة
بحيث أعجب الجميع كلامه. فخافت مريم عليه وعنّفته على ذلك. (٢)
وهذا هو
الصفحه ٤٧٠ : قبل ظهور كورش بأكثر من قرن ونصف (١٦٠ سنة) ـ لم يؤلّف في زمن واحد. وقد
أكمله بعده أنبياء متأخّرون
الصفحه ٣٠ : كلّ أيّام نوح تسعمائة وخمسين سنة. على ما جاء في
الإصحاح التاسع عدد ٢٨.
وكان الذي حمله
نوح معه في
الصفحه ٨٦ : .
(٣) المائدة ٥ : ١١٦.
(٤) هو سعيد بن
البطريق من أهل مصر. ولد بفسطاط واقيم بطريركا في الإسكندريّة وسمّي