الصفحه ٢٤٤ : المؤمنين
عليّ بن أبي طالب عليهالسلام فقال : يا أمير المؤمنين ، إنّي شككت في كتاب الله
المنزل قال
الصفحه ٢٧٥ : من مواليد بني إسرائيل من قبل ، خوفا من ظهور نبيّهم موسى عليهالسلام وقد خاب ظنّه. لكنّه بعد أن ظهرت
الصفحه ٢٨٢ : الأديم يخلقه خلقا : قدّره لما يريد قبل القطع ، وقاسه
ليقطع منه مزادة أو قربة أو خفّا. قال زهير بن أبي
الصفحه ٢٨٥ : عليهالسلام أنّه قال : كان رسول صلىاللهعليهوآله اذا رأى عبد الله بن أمّ مكتوم قال : مرحبا مرحبا ، لا
والله
الصفحه ٢٩٠ : الصدور
__________________
(١) أخرجه أحمد في مسنده ، ج ٥ ، ص ١٣٠ ، من حديث زرّ بن حبيش.
(٢) أخرجه
الصفحه ٢٩٣ : بن ربيعة) :
يعلو طريقة
متنها متواترا
في ليلة كفر
النجوم غمامها
الصفحه ٢٩٦ : كلامهم على قدر عقولهم وما
يعرفون.
قال عمرو بن
معديكرب :
وكلّ أخ
مفارقه أخوه
الصفحه ٢٩٧ : على الألف بغير شكّ ، لأنّ الكثير لا يستثنى من القليل. عن الزجّاج والفرّاء
وعليّ بن عيسى وجماعة.
وعلى
الصفحه ٢٩٨ : إلى الجنّة فهم أهل السعادة. وهذا قول ابن
عباس وجابر بن عبد الله وأبي سعيد الخدري وقتادة والسدّي
الصفحه ٢٩٩ : . قاله يحيى
بن سلام البصري ، واحتجّ بقوله تعالى : (وَسِيقَ الَّذِينَ
كَفَرُوا إِلى جَهَنَّمَ زُمَراً
الصفحه ٣٠٢ : وقرّبه من النفوس. فكان ذلك سببا لنجاته من فرعون ،
حتّى استحياه في الوقت الذي كان يقتل فيه ولدان بني
الصفحه ٣٢٨ : غاب نجم طلع نجم إلى يوم القيامة. كما في حديث
سعيد بن جبير عن ابن عباس رحمة الله عليهما قاله في شأن أهل
الصفحه ٣٣٩ : .
قال : وأبو
مسلم بن بحر الأصبهانيّ خاصّة انفرد في هذا الموضع بتأويل طريف ، وهو أن قال :
الجبال ، ما جبل
الصفحه ٣٤٠ : بن أبي ربيعة :
وينمي لها
حبّها عندنا
فما قال من
كاشح لم يضرّ
أي فما
الصفحه ٣٥٠ : عليهالسلام والمشكلة الّتي انصبّت حوله ما إذا كان هامان قد بنى
فعلا برج بابل عبر مسافات شاسعة في أرض العراق