الصفحه ٢٦٠ : ،
ويهب الحكمة ، ويمنح الرحمة ، ويعطي الهداية للكائنات .. ( قل أرأيتم
ما تدعون من دون الله أروني ماذا
الصفحه ٢٦ :
نفسه ليشكل ما يعرف
بالكبة وفيها يمر الدم ببطء شديد ويتصفى بالرشح في الكبة قرابة ٢٠٠ ليتر من الدم
الصفحه ٦٧ : الاكثار من النشويات تؤدي الى سمنة واما أن يدخل العضلات
ليتحول الى مولد سكر كما ذكرنا أو في الكبد ولكن وضعه
الصفحه ٨٦ :
التركي وهي ترسل أوامرها من هناك من أعلى الجسم ومن جملة الأوامر هورمون يحمل
رسالة مستعجلة إلى الجريب
الصفحه ١٠٨ : فاتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ) ـ البقرة ـ. ومع هذا نسمع عن بعض
أساتذة
الصفحه ١٢١ :
امتدادات من الأمام والخلف ثنائية بحيث تشكل ما يشبه شكل القرون ولذا سميت بالقرون
الأمامية والقرون الخلفية
الصفحه ١٢٥ :
مكانه وكلما ارتقينا صعوداً في النخاع تزداد الالياف القادمة من الجسم والتي
تخبرنا عن أوضاع الجسم كله
الصفحه ١٢٦ : الأوامر منه ، بل ان النخاع
يتصرف تلقائيا وفق المصلحة العامة حيث تصل الأخبار عبر خلايا الوصل في النخاع من
الصفحه ١٣٠ : !!! )
الاصابة في منطقه قريبة من المنطقة الحركية حيث يكون المريض غير مصاب بالشلل ولكنه
لا يتمكن من القيام
الصفحه ١٩٩ :
المعلومات والارقام
والإحصائيات والأسماء والأشياء ، وإذا تمكنت ـ أيها القارىء ـ من التنقل بين ممرات
الصفحه ٢٠٥ :
يتنزل مع الاحداث (
سورة الانفال : غزوة بدر ، قسم من سورة آل عمران : غزوة أًُحد ، سورة الحشر : غزوة
الصفحه ٢١٥ : نتوقع ولكنه مقسوم بصفيحة من وسطه ، وهكذا فإن فيه طابقاً علوياً وطابقاً
سفليا ، لنحاول دخول الطابق العلوي
الصفحه ٢١٧ :
إن كيفية السمع حتى الآن غامضة لم تعرف
منها إلا الأُمور السطحية البسيطة ولكنها على قلتها وبساطتها
الصفحه ٢٤٧ :
هائلة من الألياف العصبية ، وهذا الجد عبارة عن خارطة مدهشة لتقاسم الأعصاب
السيطرة عليها ، بحيث إن هناك
الصفحه ٣ : المسلمين وهل يمكن أن يقبل المسلم هذه القضية على طول الخط أم
أنه يتراجع في جزء من الطريق طال أم قصر هذا الجز