الصفحه ٧٣ :
قسمين بعد أن تنشطر الصبغيات بهذه الكيفية.
فمن الذي علم هذا الجماد أن يقوم بكل
هذا التناسق والإبداع
الصفحه ٦ : هذه
سبيلي أدعو الى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني. )
وهناك أمر آخر وهو أن التخلي عن العلم
في بعض
الصفحه ١٤ : هذه
سبيلي أدعو الى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني. )
وهناك أمر آخر وهو أن التخلي عن العلم
في بعض
الصفحه ٧٤ : هنا نفهم ماذا يعني ان الانسان عندما
بخوض بحثاً ما ثم يخونه ذهنه العلمي أو أنه لا يستعمل ذهنه العلمي في
الصفحه ١٠٨ : أكثر؟!! ..
إن هذا الجواب بالإضافة إلى تفسيرات
أخرى تدل على ان الذهنية العلمية ربما خانت أصحابها حين
الصفحه ١٥٩ : ء الذين يبحثون هذه القضايا يقفون
مشدوهين امام هذه الظواهر الفذة العجيبة المحيرة ( الرحمن. علم القرآن.
خلق
الصفحه ٢٣ :
عالم النفس ليس كعالم المادة ، فدراسة المادة بلغت حداً هائلاً من التقدم ولكن علم
النفس يقف كالقزم المشوه
الصفحه ٢٤ :
__________________
(١) الفيزيولوجيا هو
علم الغريزة عند الانسان او علم دراسة وظائف الاعضاء.
الصفحه ٥٧ : في تلافيفه بنيت المختبرات واستنبطت
الاختراعات ، وبين تعاريجه أسست معاهد العلم ، وعلى تحاديبه نصب
الصفحه ٧٠ :
هو النواة حيث يستقر
مركز الرئاسة والادارة وتنظيم الأمور هناك وهذا ما كشف العلم الحديث عنه فلنسمع
الصفحه ٩٣ : حقيقة علمية كشف
العلم الحديث عن سرها؟!!
وحتى ندرك أهمية هذا الأمر وخطورته وأن
أي زيادة أو نقص يسبب
الصفحه ٩٦ : موجودة في البطن فهل هي هذه الأغشية الثلاثة؟ والحق يقال إن العلم
كلما تقدم وكشف المزيد من أسراره ازداد
الصفحه ١٠٤ : الروح الجسد
... وقد بقي هذا كله سراً إلى عهد قريب. وهذه الحقيقة العلمية التي يذكرها القرآن
هنا من خروج
الصفحه ١٩٩ : ، وهناك المعلومات التي تضاف
باستمرار ، وهناك أكداس هائلة من المعلومات قد لفها النسيان [ آفة العلم النسيان
الصفحه ٢٣٩ : .
إن هناك عوالم غير مرئية كالجن
والملائكة ، وعندما يأتي المنكرون ليبحثوا هذه القضية يخونهم ذهنهم العلمي