الصفحه ١٠٣ : وفعلاً انها كرة أمان تطمئن الطبيب إلى أن الوضع على ما يرام
ولا خوف على الأم التي وضعت فتبارك الله أحسن
الصفحه ١٤٢ :
وعميق والأخير يعطي
شعبة قبل أن يدخل إلى الدماغ حيث يعطي خمسة فروع منها للعين ومنها للمنطقة
الصفحه ١٥٩ : المناسب فيخرج الحرف المناسب ثم يتبعه صوت آخر
ليتحول الى مكان آخر حتى يعبر عن حرف آخر
الصفحه ١٧٨ : فيما بعد ، وهذا
العصب ينقل المسموعات بعد أن تصل إلى ما يزيد عن عن ( ٠٠٠ و ١٠٠ ) مائة ألف خلية
عصبية
الصفحه ٢١٨ :
من الأمام إلى الخلف ، ومن اليمين إلى الشمال ، ومن الأعلى إلى الأسفل ، وبهذه
الكيفية يتوازن الرأس
الصفحه ٢٥ : بنتيجة سلبية عما رأى وعاين ، ومع هذا فان الفلتات
تبدو هنا وهناك وهي تقر وتعترف ولو رغماً عنها بعظمة
الصفحه ٥٧ :
رافع الإنسان إلى أعلى الرتب وهذا هو أساس العلم والعمران (١). أو كما أراد أن يصفه العالم الأمريكي
جودسون
الصفحه ٦٨ :
العجيبة وهي تخبره عن بعض التفاصيل الرائعة التي تحدث أولاً هناك من المنظمات
الهورمونية ما يحير ، فهناك
الصفحه ٨٩ : الرحم فيما إذا قسمنا النفير إلى ثلاثة أقسام : ثلث قريب
من الرحم وثلث متوسط وثلث بعيد عن الرحم ، ونسأل
الصفحه ١٨٠ : المسرع حيث يزداد إفراز المعدة
وتزداد حركة الأمعاء. وكل هذه التحركات تحدث بمعزل عن الوعي والإرادة ، فهي
الصفحه ٢٦٩ :
وأما الجهاز الهضمي فهو ينقل إلى
الأمعاء النشويات والبروتينات والدسم والماء والأملاح المعدنية
الصفحه ٢٦ : اللذان يعرفان بالبول الطبيعي. وهذه الكبب يصل عددها
الى المليون في الكلية الواحدة تقوم بتصفية مئات الالتار
الصفحه ١٠٥ : نجد توافقاً عجيباً بين هذا الرقم وعدة المتوفى عنها زوجها حيث سجل
القرآن تلك العدة كما يلي : ( والذين
الصفحه ١١٢ : في هذا يعود إلى تفصل الخلايا مع بعضها البعض وذلك
عن طريق هذه الشبكة الهائلة من الاستطالات الهيولية
الصفحه ١٧١ : الجسم بالإضافة إلى
مراكز التهوية عن طريق الزفير. يوجد تحت جلد الشخص العادي ثلاثة ملايين غدة عرقية
تتوزع