الصفحه ٩٩ :
الجنين ليقوم بعمل
أشبه ما يكون بعملية شنق للجنين وهي إذا حدثت قطعت ورود الدم إلى الدماغ وبالتالي
الصفحه ١٥٧ :
البعيدة المدى ، حيث
أن بطء التنفس يؤدي إلى تراكم غاز الفحم في الجسم ، وغاز الفحم هذا له تأثير خاص
الصفحه ٢١٤ : ندخل إلى الاذن الباطنة ، هناك
بعض الأفكار الرئيسية في البحث : فالاذن الباطنة لها اختصاصان : الأول للسمع
الصفحه ٣٢ :
المرة الواحدة؟! ..
وهذا مثل بسيط جداً وهو سحب أرقام وسننتقل الى ضرب أمثلة معقدة أخرى بحيث اننا
الصفحه ٩٦ :
الغازات والماء
والاملاح المعدنية والسكريات إلى الجنين ، ولولاها لما عاش لحظة واحدة وإذا مرت
دسم
الصفحه ٩٧ : أن طوله أصبح ثلاثة أضعاف خلال شهر ووزنه تضاعف إلى خمسة
أضعاف ، ولا يلبث ذلك الفتق أن يزول وترجع
الصفحه ١٣٦ :
الشمبانزي الكبير إلى حوالي وزن دماغ الطفل الذي يزن ٣٥٠ غرام ، وهناك الفيل الذي
يزن دماغه ثلاثة أضعاف وزن
الصفحه ١٤١ : الإنسان أن يقول وهو
يمر من بحث إلى بحث وكأنه يسبح في بحر من المجهول وليس أمامه سوى جزر طافية من
المعلوم
الصفحه ١٥١ :
العين تحدث الرأرأة
حيث ترقص العين ولا تستقر اثناء النظر اما إلى الأعلى والأسفل وأما إلى الأيمن
الصفحه ١٩٥ : المفتوحة في بيرون!! ) ، إن
هذه اللقطة السريعة تنطبق فوراً في الذاكرة وتضاف إلى الأكداس الهائلة ، ويمكن
الصفحه ٢١١ :
الصوت إلى الأذن
الباطنه ، كما أنها تضخم الصوت أيضاً ، فسطح غشاء الطبل يبلغ (٢٠) ضعفاً لسطح
قاعدة
الصفحه ٣٣ : اختلطت إلى حد كبير وتراكمت
فوق الارض ثم عدنا بعد ذلك إلى المطبعة بعد أن انتهت الهزة الأرضة لنرى خليطاً
الصفحه ٦٥ : ذرة السكر :
والآن الى سر جديد من اسرار الخلية :
بعد أن عبرنا ثقوب الغشاء الخلوي عبر
تلك البوابات
الصفحه ٢٢٢ : غرفة مظلمة مغلفة بثلاثة جدران هي من الظاهر إلى
الباطن : الصلبة وهي التي تعطي اللون الأبيض للعين
الصفحه ٢٤٨ :
ويزداد الأمر حتى يصل إلى
درجة
يقف عندها ويتخدر الجسم ، ولذا فإنه من جملة طرق التداخل في العمليات