الصفحه ٢٥٢ : الصّمّ الداخليّة
سميت هذه الغدد بالغدد الصم لأنها تلقي
بمفرزاتها إلى الوسط الداخلي ، أعني الدم ، ولذا
الصفحه ٢٥٦ : ثلاثمائة ، لان إنكانيات العلماء
والمخابر لم تصل بعد إلى هذا المستوى ، فكيف بتركيب الحلية بالذات فضلاً عن
الصفحه ٢٦٤ : المولدين بالارقاء الحي ، وسماها بينار تشكل كرة الامان لأن الشعور بها يبعث
الى الاطمئنان على حياة الأم
الصفحه ٦٠ : الثالث عضلي وهو الذي يتمطط فيما إذا امتلأت المعدة كثيراً
والتكوين العضلي ليس واحداً بل يترتب أيضاً على
الصفحه ٦٥ : السرية المتحركة فإننا نواجه جدار الخلية من الخارج وإذا بالجدار
ينفتح منه باب للدخول وهذا الباب ليس للعموم
الصفحه ١٣٠ : بالحركات اللازمة لتنفيذ عمل ما ، فاذا أراد أن يربط ربطة
العنق عجز عن ذلك ، وإذا أراد أن يشعل سيجارة لم
الصفحه ١٣٥ : الأمراض الاستحالية حيث تستحيل الخلية العصبية وتوذي
بفعل عوامل مختلفة منها الالتهابي المرضي واذا حدث هذا
الصفحه ١٨٤ : ء
الفك السفلي وانحرافه فيما إذا فتح المريض فمه ، كما ان الحس في الوجه يضطرب
فمنطقة تحس والمنطقة التي
الصفحه ٧٦ : تكوين مئات وآلاف من المواد في الطبيعة ، والغريب
في هذه التكوينات ان الذرات الداخلة في تركيبه إذا اختلفت
الصفحه ١٤٩ : والبصلة السيسائية وهكذا يسير توازن البدن وانسجام حركاته على أتم وجه.
إذا نظرنا إلى المخيخ من الخارج
الصفحه ٢١١ : يمثل أعجب مفصل يمكن تصوره فهو يمكن أن يهتز بشكل
مختلف من حين لآخر ، خاصة إذا قارنا هذا المفصل بمفصل
الصفحه ٢٣٧ : إذا مزجت مع
بعضها بنسب معينة أعطت النور الابيض مثل مزج الاحمر مع الاخضر المائل للزرقة وكذلك
مزج الاصفر
الصفحه ٢٥٤ : ، وإذا بالعروق الدموية تتوسع وتتقبض بما يناسب حاجة البدن ، وإذا بعضلة
الرحم تتقلص وبشكل منتظم وفي وقت
الصفحه ٨٨ : التبارز الحيوان المنوي وإذا بالجدار ينفلق من جهته
ويلجه الحيوان المنوي بقلنسوته المصفحة من جهة ثانية ويترك
الصفحه ٩٦ :
الغازات والماء
والاملاح المعدنية والسكريات إلى الجنين ، ولولاها لما عاش لحظة واحدة وإذا مرت
دسم