الصفحه ٢٤ : يريدوا ، ذلك لأن الكثير من أسباب الامراض ومعالجاتها مدخلها نفسي
بحت ..
وثانياً : ان تركيب الانسان
الصفحه ٢٥ : عمل السنخ الواحد لان جداره رقيق ، فهو أرق من ورقة
لفافة التبغ حيث يتألف الجدار من طبقتين من الخلايا لا
الصفحه ٢٩ : المصادفة لا يمكننا ان ندخلها البحث
الأول لأن الموجود لا تحكمه قانون المصادفة بحال من الأحوال ، وأما تركيب
الصفحه ٣٩ :
بعض أسرار
الذرة ..
و ...
الخليّة ...
مع
فكرة عن ظاهرة : الموت والحياة ..
نظراً لأن البحث
الصفحه ٤٧ : شحنة هذا الغاز سلبية وذلك لأن عدد
الالكترونات أصبح ١٠ بينما البروتونات تسعة ولذا رجحت كفة الالكترونات
الصفحه ٥٥ : أن يجيب على هذه الأسئلة لأنها ليست من اختصاصه
تماماً ...
الصفحه ٥٨ :
راشحة لأن فيها صفات
الأحياء وهي التكاثر ، ولذا فإنها مخلوقات عجيبة ، والحمات لا تتطفل إلا على
الصفحه ٧٢ : :
ومن جملة هذا العنصر لنسجه في السائل
الخلوي المركز وسمي بذلك لأنه يحاول أن يكون في مركز الخلية واضعاً
الصفحه ٧٣ : ، أو
الاحتمال الثالث وهو لا أدري؟!! فاما انها أوجدت نفسها بنفسها فهو كلام متهافت لأن
معنى الخلق هو
الصفحه ٧٨ : ستة أمتار والسر فيه هو أن يمتلىء
بأعداد ضخمة من الحيوانات المنوية لأن التفاف البربخ وتعرجه
الصفحه ٨٣ : سيكون عدد الضحايا من الحيوانات
المنوية في الطريق يا ترى؟ لا شك أن العدد كبير لأن طبيعة الحياة فيها
الصفحه ٩١ :
يقضم محتويات الجدار
مع العروق الدموية فينسكب الدم الغزير بشكل برك تحيط بهذه العلقة!! لأنها علقت في
الصفحه ٩٧ :
كما أنه يبدو بشع المنظر متجعد الجلد ، ولكن لا نستعجل لان كل شيء سيتم على ما
يرام ، ففي نهاية الشهر
الصفحه ٩٨ : ملكة الغدد فهو نصف غرام لا أكثر!! ..
بينما وزن المشيمة ٥٠٠ غرام لانها في الحقيقة تمثل جميع أعضائه
الصفحه ١٠٢ : هذا الكائن في كل مراحلة لكانت كل ولادة معناها الموت
الحقيقي للأم لأن الدم سيخرج كالسيل الدافق من أفواه