الصفحه ١ : ، ذلك
التشريع الكامل الذي بني على الحق والصدق والعلم والواقع ، لذا كان تشريعاً لا
يزيده الزمن والعلم إلا
الصفحه ٩ : ، ذلك
التشريع الكامل الذي بني على الحق والصدق والعلم والواقع ، لذا كان تشريعاً لا
يزيده الزمن والعلم إلا
الصفحه ٨٠ : تعالى وهو يخبرنا : ( وإذا أخذ ربك من بني
آدم من ظهور ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم الست بربكم قالوا بلى
الصفحه ٩٩ : خلقنا الانسان في أحسن تقويم ) ، ( ولقد كرمنا بني آدم ) ...
وطالما تحدثنا في هذه الصخامة التي وصل
الصفحه ١٠٣ : الأوامر المرسلة للثدي
هي بالاستعداد فقط وهي هنا تكاثر الغدد ولذا نرى حوالي ٢٥ فصاً عذباً لا للبن ومتى
حان
الصفحه ١٩٠ :
الفراغية أم من الناحية الزمنية ، وهذه الصفة استثنائية وهي لا تنمو إلى في عدد
قليل من بني الانسان إلا ان
الصفحه ١٩٩ : اليمنى العليا نتوءّ يشابه
الانخفاض الموجودة في الجدار ، هذا مع العلم بأنه كان قد بنى [٢٠٠٠] ألفي طوبة في
الصفحه ٢٠٥ :
بني النضير ، قسم من سورة النور : حادثة الافك وهكذا ).
٥
ـ فهم الكلام : كلما ازداد فهم
القطعة كانت
الصفحه ٢٣٣ : متتالياً ) وهكذا فإذا
بالمشاهد تتلاحق والصور كأنها الحياة العادية بين يديك ، وكل الأمر بني على
القاعدة
الصفحه ٢٣٧ : الماشية والقطط!! .. ( ولقد كرمنا بني آدم
وحملناهم في البر والبحر ، ورزقناهم من الطيبات ، وفضلناهم على كثير