الصفحه ١٠٠ :
ذاته لولا اننا
نراها كل يوم فتبلد حسنا اتجاهها ، ثم لننظر في مستويات أخرى حتى نرى هذا الانقلاب
الصفحه ١٠٣ :
في قساوة الحجر بحيث
ان الذي يضع يده على بطن الولود يشعر بتلك الكتلة القاسية التي هي دلالة ممتازة
الصفحه ١٠٩ : العصبي فالقوانين الفسيولوجية غير قابلة للين مثل قوانين عالمنا
الكوكبي ، فليس في الإمكان إحلال الرغبات
الصفحه ١٤١ : الإنسان أن يقول وهو
يمر من بحث إلى بحث وكأنه يسبح في بحر من المجهول وليس أمامه سوى جزر طافية من
المعلوم
الصفحه ١٤٢ :
الأمامية في المخ ومنها للخلف ومنها للمنطقة الوسطى وهي ما تسمى بالشريان المخي
الأمامي والمخي المتوسط والموصل
الصفحه ١٥٩ : الإنسان. علمه البيان. )
سورة الرحمن ، إن النطق في مستواه الفكري قبل البحث عن كيفية حدوث التصويت بعد
ظاهرة
الصفحه ١٧٠ :
أن يشرب شربة ماء
فلا يستطيع لأنه يقذفها مرة أخرى من فمه ، ولأن شراع الحنك الذي يساعد في البلع
الصفحه ١٨١ : في منتهى الاهمية حيث أن اللقمة عندما تصل إلى مؤخرة اللسان أمامها أحد طرق
ثلاثة : الحفر الانفية
الصفحه ١٨٢ :
مساعدة العضلات
الاخرى في المنطقة ، والارتكازات الثلاث هي عظم القصّ في منتصف الصدر وعظم الترقوة
وهو
الصفحه ١٨٦ :
حتى حدثت الحادثة
التالية وهي فعلاً تدل على تعقيد الجملة العصبية وقلة المعلومات في شأنها : بينما
الصفحه ١٨٧ : السينية ليست ببعيدة عنا.
أيها القارىء لا تستطيع أن تتصور بشاعة
هذه الأمراض حتى تراها حاضرة في بعض
الصفحه ٢٢٢ : ، والمشيمية وهي التي تروي
بعروقها العين ، والشبكية في الداخل وهي التي تحمل العناصر الحسّاسة والمستقبلة
للضو
الصفحه ٢٣٧ : الماشية والقطط!! .. ( ولقد كرمنا بني آدم
وحملناهم في البر والبحر ، ورزقناهم من الطيبات ، وفضلناهم على كثير
الصفحه ٢٣٨ : هذه الحاسة العظيمة نقف
عند عتبة خطيرة وهي محدودية الحواس ، إن البصر له حدود لا يتجاوزها كما ذكرنا في
الصفحه ٢٥٠ : البشري الذي الذي
حوى من الالغاز والاسرار ما يدهش الالباب ( لقد خلقنا الإنسان في
أحسن تقويم )
سورة التين