الصفحه ٢٧١ :
في تنفسها ، والقلب
يصلي في نبضاته ووالعصب يصلي في سريانه ( كل قد علم صلاته
وتسبيحه والله عليم بما
الصفحه ١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة
للدكتور فايز المط
مدرس مادة التشريح في كلية
الطب بجامعة دمشق
الصفحه ٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة
للدكتور فايز المط
مدرس مادة التشريح في كلية
الطب بجامعة دمشق
الصفحه ٢٣ :
خاضعاً للدراسة فقد
كان العلماء يتعثرون جداً فيه كما تضاربت نظرياتهم وآراؤهم. والسبب في ذلك هو ان
الصفحه ٣٣ : المزيج ركب خلية أو
كائنا حياً سواء أكان نباتاً أم حيواناً بالطبع إن هذا لا يدخل ولا يندرج في البحث
أصلاً
الصفحه ٤٢ : العجيب يكمن في ان قطر النواة هو من رتبة ١٠ ـ١٢ سم أي أصغر من قطر الذرة بـ ١٠ آلاف
مرة ، بحيث لو اننا
الصفحه ٦٥ : فمن شاء دخل بل ان على الثقب بواباً
عاقلاً حكيماً فهو يسمح لبعض الذرات بالدخول كما في ذرة البوتاس ويمنع
الصفحه ٨٦ :
في الجسم بدون نزاع
حيث تتربع على عرشها في داخل الجمجمة في مكان محمي تماماً وهذا العرش هو السرج
الصفحه ٨٨ :
يبلغ ( ٢٤٠ ألف ) ضعف للنطفة وتعبر النطفة ثلثي هذه المسافة في مدى ساعات ثم
لنتصور كثافة القذائف
الصفحه ٩١ :
يقضم محتويات الجدار
مع العروق الدموية فينسكب الدم الغزير بشكل برك تحيط بهذه العلقة!! لأنها علقت في
الصفحه ٩٢ :
العملية الجبارة في
خلق أعضاء الجنين فطائفة من الخلايا تختص بالحواس وأخرى بالعظام وثالثة بالعضلات
الصفحه ١٠١ : يزيد من انتاج الكريات البيض وجعلها في أهبة الاستعداد لمقاومة الإنتان ،
وهكذا يرتفع رقم الكريات البيض
الصفحه ١٠٦ : اليوم الرابع عشر من الدورة حيث تلقى البيضة في هذا اليوم ، وفي هذا اليوم
بالذات يندلق هذا السائل مع
الصفحه ١٢٩ : التي تغلق منافذ العالم أمام المريض وجد
لها مركز يسمى بمركز بروكاً وهو في المنطقة الخلفية السفلية من
الصفحه ١٥٦ : ويؤدي الغرض تماماً ، وهي
التي تتشاور مع الرحم في ساعة الخلاص حتى تبعث رسلها لكي يقنعوا الرحم أن يتقلص