الصفحه ٣٠ :
مرقمة من ١ ـ ١٠ وموضوعة في كيس واحد بصورة مرتبة متدرجة ( بحيث ان الرقم ١ يأتي
في الأول ثم تتبعه الأرقام
الصفحه ٦٢ :
من السكر والماء
وسواهما ، ولكن العجيب يكمن في أنها تدخل ما تشاء وترفض ما تشاء عن طريق الغشا
الصفحه ٦٣ : بالإضافة
الى ما مر الآزوت ) مغلفتين بطبقتين أخريين من الموارد البروتينية والآن أين
الثقوب التي تمر منها
الصفحه ٧٢ :
R.N.A ينطلق من النواة كالرسول الذي يحمل رسالة هامة وهناك يقترب من
الجسميات الريبية في الهيولي (نوع
الصفحه ٧٧ : امتصاص الكلس من الأمعاء وترسيبه على العظام وبناء
العظام وتمتينها حتى يتسنى للإنسان أن يعتمد على هذا
الصفحه ٨٢ :
يخسرها!! ولكن هذا
ليس من طبائع هذا التركيب المتناسق البديع ، ولذا لا بد من تخزين البضائع حتى يحين
الصفحه ١٠٤ :
من رحمة الله بهذا المخلوق الذي يلد ضعيفاً وهو يحتاج للرحمة والعناية والغذاء
فأمن له كل ذلك وبشكل
الصفحه ١١٣ :
وخاصة بين ١٤ ألف
مليون خلية عصبية بالطبع إن الرقم الذي يحصل لا يمكن قراءته بحال من الأحوال وهذا
الصفحه ١١٨ :
عليها هي من الأمور
البديهية الأولى التي يعتمدون عليها في كشف الأمراض ومعالجتها.
الاعصاب
:
ثم
الصفحه ١٢٩ :
: ( صم بكم عمي لا يرجعون ) أي لا ينطق ولا يسمع ولا يرى ، والمركز
المتعلق بهذا النوع من الاصابة المخيفة
الصفحه ١٣٩ : السائل الدماغي الشوكي وبالطبع لا نزال نذكر من الابحاث
التي مرت معنا في تخلق الانسان السائل الأمنيوسي
الصفحه ١٦١ :
واحدة من ليل أو نهار لأن عملية البلع مستمرة حتى بدون طعام وشراب وهو يشير بيده
الكبيرة التي تشبه الملعقة
الصفحه ١٧٥ :
وهناك المستودعات
الاحتياطية في حالة الفيضانات كما في زيادة الوارد من السكر وهذه المستودعات
الصفحه ٢٥٥ : افرازها
، وهكذا تمشي هذه العجلة البديعة والحلقة الرائعة من التوازن بين هورمونات الغدة
النخامية
الصفحه ٢٦٠ : ،
ويهب الحكمة ، ويمنح الرحمة ، ويعطي الهداية للكائنات .. ( قل أرأيتم
ما تدعون من دون الله أروني ماذا