الصفحه ١٣ : يدن إلا ترك التعلم وترك العلم بما علم.
وهذا ينبغي أن يكون واضحاً لنا جداً ومن البديهات ، ولكن تحقيق
الصفحه ٢٣ : الصغير أمام دراسات عالم المادة ، ولكن المهم هو ان علم
النفس قرر وبدأت دراسته ومع الزمن شيئاً فشيئاً تصحو
الصفحه ٤٩ : وصعوبة إدراكنا لذلك فقال :
لنكبر الحاجيات ١٠٠ مرة في البدء يصبح
الرجال مردة ، فتصل قامتهم إلى ما يعادل
الصفحه ٥٠ : الى عدد
البروتونات الموجودة في النواة ، والرقم السفلى يشير الى الوزن الذري على وجه
التقريب بدون كسور
الصفحه ٦٤ : الانسجة ولا حياة للخلايا بدون الماء وصدق الله العظيم إذ قال : ( وجعلنا من
الماء كل شيء حي )
ـ واضيف له
الصفحه ٧٠ : أسرار الخلية وجدوا ان الخلية لا يمكن أن تعيش بدون نواة
فقالوا ان سر الحياة هو في النواة ، فبدأوا يدرسون
الصفحه ٨٠ :
فهو مسكنها الاخير ،
والسبب في هذا يعود إلى أن النطف لا يمكن أن تعيش في حرارة البدن بل لا بد لها من
الصفحه ٨٣ :
لا بد من ضمانات أخرى
ولذا تفرز غدة البروستات مفرزاتها أيضاً وهكذا يكون الطريق عبر القضيب قد مهد
الصفحه ٨٥ : على سوائل هورمونية تهيء الرحم لاستقبال البيضة الملقحة وإذا مر
الشهر بدون أن يحصل تلقيح انهدم الغشا
الصفحه ٩٧ : الخامس يصبح طوله ٣٠ سم ووزنه ٦٥٠ غراماً كما يظهر شعر
الرأس وتبدأ غدد الجلد في العمل. اذن بدأت مظاهر
الصفحه ١٠٦ :
ينمي الإثارة
الجنسية والحس الجنسي وهذا يزداد إفرازه قبل القاء البيضة أي بدءاً من أول الطهر
حتى
الصفحه ١١٨ :
عليها هي من الأمور
البديهية الأولى التي يعتمدون عليها في كشف الأمراض ومعالجتها.
الاعصاب
:
ثم
الصفحه ١٣٨ : اصطفاء المواد المنومة ولنتصور كيف يمكن فتح بطن أو إجراء أي عمل
جراحي بدون تخدير بل قلع سن لا أكثر ، فكيف
الصفحه ١٥٠ : متلاطم الأمواج أو كأنه
القائد الذي يسير بالطائرة في جو مليء بالزوابع والعواصف والغيوم ، وبدون أن يحدث
أي
الصفحه ١٥٤ :
ويعدّلها ويبطؤها أو يسرعها ، ونحن في الحالة الطبيعية لا نشعر بتنفسنا لأن يحدث
بدون إرادة منا ولكن إذا ركزنا