الصفحه ٣٨ : خلقناكم عبثاً وانكم الينا لا ترجعون فتعالى الله الملك الحق لا إله إلا هو
رب العرش الكريم )
المؤمنون
الصفحه ٤٤ : يعلمها إلا هو )
حيث عجز العلماء عن التحديد كما ترى فهو غيب مع ان الامر في قاعدة بناء الكون.
الصفحه ٤٩ :
وهذه الخاصة ليفرق
الثاني عن الأول مع أن الثاني يأتي مباشرة بعد الأول ، ولا يفرق عنه إلا ببروتون
الصفحه ٥١ : الكائنات وأشرفها ألا وهو الانسان ، والخلية بحد ذاتها وتركيبها الخاص تبدو
فيها ظاهرة الإعجاز ، ومن أسرار
الصفحه ٥٥ : ـ إلا اشلاء تلك الكريات المدافعة عن العضوية في سبيل
انقاذ الجسم ، وأما الخلية في العين فهي الحساسة بشكل
الصفحه ٨١ : الشعر والجسم فجعلها تظهر في كل الجسم بينما هي في
الأنثى نادرة فلا يرى الشعر في الجسم إلا في حالات شاذة
الصفحه ٨٥ : الأوعية الشعرية
الدموية فلا تتوسع كلها إلا في حالات خاصة كزيادة الجهد والصدمات وسواها ، وهذه
قاعدة في كل
الصفحه ٩٣ : اجتماع صبغي X
مع صبغي Y وهكذا فإن صبغة الذكر الجنسية هي XY ، بينما وجدوا أن
الأنثى لا تحتوي إلا نوعاً
الصفحه ٩٤ : يستفيد منه أهله إلا التخريب والإزعاج وكل هذا من أجل زيادة صبغي واحد في
البناء الكروموسومي الذي يعد مصمم
الصفحه ٩٥ : يتضايق منها
خاصة وإن الكبد لا يقوم بعمله إلا في دور متأخر وهي التي تدخل
الصفحه ١٠٩ : المحددة ... ولذا يحب ألا تلقن الفتيات التدريب العقلي والمساوي ولا أن
تبث في نفسها المطامع التي يتلقاها
الصفحه ١١٠ : وعمله الفيزيولوجي؟ وما هي
أسراره المحيرة التي لم يكشف النقاب إلا عن القليل منها؟ لنسمع إلى الطب وهو
الصفحه ١١٧ :
أراد أن يستدير لما
أمكنه إلا أن يلتفت جميعاً. ومن جملة الخلل انفتاق القرص الغضروفي الذي يسكن ما
الصفحه ١١٩ : عجيب هنا وهو انه يقبض جميع العروق إلا العروق التي تغذي العضلة
القلبية وهي العروق الاكليلية بل على العكس
الصفحه ١٢٥ : المتواصل الدؤوب ، إن هذا المكان الذي تجتمع فيه اسمه السرير
البصرى ، ومن هذا السرير العجيب يصدر ما يشبه الا