الصفحه ١١٨ : فإن هذا من مصلحة الإنسان لأن هذه الاجهزة لو كانت خاضعة لعمل الارادة
فمعنى ذلك أن الانسان لن يكتب له
الصفحه ١٤٨ : ولكن ظننتم ان الله لا يعلم كثيراً مما تعملون.
وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم فأصبحتم من الخاسرين
الصفحه ١٦١ : الواسعة حيث يمرر اللقمة أو اللعاب إلى المري ثم ينزل
لتستمر عملية التنفس كما هي ، ان جميع الجسم لا ينسى له
الصفحه ٢٦٠ : ،
ويهب الحكمة ، ويمنح الرحمة ، ويعطي الهداية للكائنات .. ( قل أرأيتم
ما تدعون من دون الله أروني ماذا
الصفحه ١٦٥ : الانسان
بحيث ان هذا الأمر يحتاج إلى بحث مستقل بذاته ، فمثلاً من جملة الاسرار لقد وجد ان
الانسان في نوم
الصفحه ١٧٠ :
أن يشرب شربة ماء
فلا يستطيع لأنه يقذفها مرة أخرى من فمه ، ولأن شراع الحنك الذي يساعد في البلع
الصفحه ١٧٧ :
إلى الأسفل والوحشي (١) فقط ، وواحد اختصاصه أن يدير العين إلى
الوحشي فقط وواحد اختصاصه أن يدير
الصفحه ٢٣٩ :
اليهم الملائكة ، وكلمهم الموتى ، وحشرنا عليهم كل شيء قبلاً ما كانوا ليؤمنوا إلا
أن يشاء الله ، ولكن
الصفحه ٦٨ : في الدم ، ان الأمر فعلاً يدعو الى الدهشة والعجب ولكن لا عجب في ابداع
خلق الله ( صنع الله الذي اتقن كل
الصفحه ١٨٧ :
وهذا الأخير هو مرض
باركنسون الذي اكتشفت معالجته وبدون قصد وتصميم سابقين بل ساقهم اليها قدر الله
الصفحه ٢٢١ : إن أخذ الله سمعكم وأبصاركم من إله
غير الله يأتيكم به انظر كيف نصرف الآيات ثم هم يصدفون ) سورة الانعام
الصفحه ٤٥ : وجود الالكترون فيها اكثر احتمالاً كما ذكرنا ..
ولقد وجد أن أبسط ذرة في الكون هي ذرة
الهيدرجين ، لأن
الصفحه ٣٨ :
انما هي من ارادة
الله عز وجل الذي خلق هذا الانسان لهدف مرسوم وغاية محدده ... ( أفحسبتم
انما
الصفحه ٢٧ :
نحرر ما وقع نظرنا
عليه ، حتى يعلم الذي لا تسنح له الفرصة بالاطلاع على ما اطلعنا عليه مقدار عظمة
الصفحه ٥ : تحتفظ بالإيمان.
وعلينا أن نقرر أن ادراك الصواب في هذا
الموضوع بوضوح له أهمية كبرى في استقرار المسلم