الصفحه ٦٢ :
من السكر والماء
وسواهما ، ولكن العجيب يكمن في أنها تدخل ما تشاء وترفض ما تشاء عن طريق الغشا
الصفحه ٧٩ : الطويلة المتعرجة التي تبلغ من الطول ستة أمتار قبل أن تنتقل إلى قناة أخرى
تصعد بها إلى الأعلى لتصب في خزان
الصفحه ٨٢ : ؟!!
والآن كيف سيصل الحيوان المنوي بأمان
إلى الرحم وأمامه من العقبات والاخطار ما يهدد حياته بالفنا
الصفحه ١٢٧ :
علاقة لهذا الأمر
بالذكاء كما تبين مؤخراً لأنه كان يعتقد في السابق ان كثرة التلافيف تحدد الذكا
الصفحه ٢٢ :
وتسييرها الفني الآن
لمما تفخر به البشرية لأن التنظيم والادارة واستعمال الادمغة الالكترونية شي
الصفحه ٣٤ :
ومعلوم فيها ان أي
عدد أو زاوية أو رقم تناهى في الصغر فانه يصل إلى الصفر وهو يعتمد القانون المعروف
الصفحه ٦٦ : يعتبر المركز التمويني العام للسكر في الدم وحتى نعرف تنائج هذا الأمر فاننا
يجب أن نعرف ان كمية السكر في
الصفحه ٦٧ :
تصرف تدريجياً حسب حاجة الخلية وإما أن يتحول إلى دسم وشحم حسب حاجة البدن لذلك
وحسب الفائض ولذا نرى أن
الصفحه ٨٩ :
سميعاً
بصيراً )
ولقد وجد أن هذه الخلية الملقحة لها زمان ومكان إذا قدمت أو أخرت لم يحصل الالقاح
ولم
الصفحه ٩٠ : مليون مرة عما
كان عليه عندما كان يرقد في الخلية الأولى؟!! ..
بعد أن يتم تلقيح البيضة تضرب في محيطها
الصفحه ١٠٩ :
الشكل الخاص للاعضاء
التناسلية ومن وجود الرحم والحمل أو من طريقة التعليم إذ أنها ذات طبيعة أكثر
الصفحه ١١٦ : ، إلا أن يبقى ذلك الإنسان يتنفس دائماً بالرئة الفولاذية
الاصطناعية!! ..
تمفصل العمود الفقري :
وهكذا
الصفحه ١١٧ :
أراد أن يستدير لما
أمكنه إلا أن يلتفت جميعاً. ومن جملة الخلل انفتاق القرص الغضروفي الذي يسكن ما
الصفحه ١٣١ :
خارطة جغرافية تماماً فهنا الجبال وهناك الوديان ، وهناك الأنهار ولكن خارطة
العالم. معلومة معروفة الآن
الصفحه ١٥٩ : درسنا عمومات الطب من أوله حتى آخره ، ومع ذلك لم نستطع
حتى الآن أن نفقه هذه الاسرار ، كما ان الاطبا