الصفحه ١٢٧ : ،
ويبدو ان مراكز الذوق تكمن في أسفل التلفيف الصدغي الأول لأن نفس المنطقة تمر فيها
بعض الأثلام بحيث تقسمها
الصفحه ١٢٨ : يفقه ما
يكتب وماذا يقرأ وهذه الأمور تتعلق بالمراكز الروحية النفسية والتي تتعلق بالفعاليات
الذهنية
الصفحه ١٤٥ : الاشارات بشكل خطوط وموجات ، وقد نجح في هذا ولكن
مدرسة التحليل النفسي التي نادى بها فرويد في أوربا في تلك
الصفحه ١٧٣ :
دور نفس الزفير فهو محمل ببخار الماء الذي يمتص أيضاً كمية كبيرة من الحرارة ،
وهذا هو السر في ان الكلاب
الصفحه ١٨٩ : : ويسمع القائد في نفس
اللحظة هذا الكلام ويلتجىء إلى الجبل الذي كان يمر بجانبه وينجو من كمين كان قد
نصبه
الصفحه ١٩٥ : في الذكريات. ثم إن نفس الذكريات قد تكون من النوع الخاطف فقد تكون راكباً
سيارة وهي تمشي بسرعة ، فيقع
الصفحه ١٩٧ : ، أو في غير
الدماغ إذا صح طرح السؤال؟ ... الذي يبدو هو أن نفس الخلايا العصبية بجموعها العام
تشترك في
الصفحه ٢٠٠ :
كاتبين.
يعلمون ما تفعلون )
[ إن كلّ
نفس لمّا عليها حافظ ] ، [ وقالوا يا ويلتنا مال
هذا الكتاب لا
الصفحه ٢٠٤ : مركزاص مهماً في نفسية علمائنا الاقدمين ،
وصدق الشاعر حين قال :
شكوت إلى وكيع سوء حفظي
الصفحه ٢١٠ : ، وبالتالي الأذن الوسطى وعيمات السمع. كما أن نفس تكوين
الأذن من الخارج مصممة بشكل يحمي فوهة المجرى ، فهناك
الصفحه ٢٢١ : . وبواسطة البصر يتزن
الأنسان في حركاته كما يتزن ببصيرته على المستوى الفكري النفسي
الصفحه ٢٣٦ : الافلام غير الملونة!!
وليتصور الانسان نفسه وقد انقلب هذا الوجود إلى اللون الرمادي والاسود والابيض فقط
مثل
الصفحه ٢٤١ : بعض المواد الكيمياوية التي تختلف من ناحية التكوين
اختلافاً جذرياً جوهرياً ومع ذلك فإنها تعطي نفس
الصفحه ٢٤٣ : المواد برائحتها وطعمها
فتسبب ما يسمى بالنكهة ، كما أن نفس هذه الطعوم والمذاقات تتوضع على اللسان في
أمكنة
الصفحه ٢٤٩ : يشعر الإنسان بالبرد
والحر حيث تمثل فيه أجراس الإنذار فيقي نفسه من البرد والحر ، ولولا هذه الخاصية
لهلك