(لا داعي للجدال)
س ٩٨٥ : إن الله تعالى قد أمر نبيه صلىاللهعليهوسلم أن يتجنب اللجاجة في الجدل مع المخالفين ، وأن يكل أمرهم إلى الله ، ويعلمهم أن يوم الفصل بين المختلفين إنما هو يوم القيامة ، فلا داعي للجدال الذي يثير الفتن ، ورد هذا المعنى في آيتين كريمتين في كتاب الله عزوجل ، فما هما؟
ج ٩٨٥ : قوله تعالى : (وَإِنْ جادَلُوكَ فَقُلِ اللهُ أَعْلَمُ بِما تَعْمَلُونَ* اللهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ) [الحج : ٦٨ ، ٦٩]
(جزاء الصالحين)
س ٩٨٦ : جاء في الحديث : «أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر» وفي كتاب الله عزوجل آية كريمة بمعنى هذا الحديث ، فما هي؟
ج ٩٨٦ : قوله تعالى : (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ) [السجدة : ١٧]
(محبة الله)
س ٩٨٧ : قال الحسن البصري : ادّعى ناس محبة الله عزوجل فابتلاهم بهذه الآية (...) وذكرها ، فما هي هذه الآية الكريمة؟
ج ٩٨٧ : قوله تعالى : (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ) [آل عمران : ٣١]