الصفحه ٧٢ : تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ) [آل عمران : ١٥٢]
ما معنى قوله
تعالى : (تَحُسُّونَهُمْ)؟
ج
١٢٥ : قال ابن عباس :
أي
الصفحه ٣٧٦ :
وقوله تعالى : (وَلا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ
ما خَلَقَ اللهُ فِي أَرْحامِهِنَ) [البقرة
الصفحه ٢٣٩ :
(أرجى آية عند ابن عباس)
س
٥٢٦ : ما أرجى آية
عند الصحابي الجليل عبد الله بن عباس؟
ج
٥٢٦ : قوله
الصفحه ١٩٧ : يَحْمِلُونَ أَوْزارَهُمْ عَلى
ظُهُورِهِمْ أَلا ساءَ ما يَزِرُونَ) [الأنعام : ٣١]
لما ذا جعل
الفاصلة (الخاتمة
الصفحه ٣٩٣ : من الأشجار ، والماء ، والمدائن ،
والعمران في أربعة أيام ، أولهن يوم الأحد ، وآخرهن يوم الأربعاء. فما
الصفحه ١٣٤ : قِنْطاراً فَلا
تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتاناً وَإِثْماً مُبِيناً*
وَكَيْفَ
الصفحه ٢٣٢ : إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلى صِراطِ
الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ) [سبأ : ٦]
[دليل القرآن
الصفحه ٤٣٣ : وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ) [آل عمران : ١٦٦]
وقوله تعالى : (وَما أَنْزَلْنا عَلى عَبْدِنا يَوْمَ
الْفُرْقانِ
الصفحه ١٧ :
ج
٣ : تفترق الخشية
عن الخوف ، بأنها تكون عن يقين صادق بعظمة من نخشاه ، وأما الخوف فيجوز أن يحدث
الصفحه ٢٥١ : )
س
٥٥٤ : سورة كريمة من
سور القرآن الكريم قسمها الله تعالى إلى ثلاثة أقسام : قسم لله تعالى ، وقسم
لعباده
الصفحه ٩ : ). [قرآن كريم]
(وَلَقَدْ صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ). [قرآن كريم]
(ما
الصفحه ٢٦٢ : : قال ابن عباس :
هو نهر بين فلسطين والأردن ، عذب الماء طيّبه. [مختصر تفسير الطبري ١ / ٧٩]
(يوم بدر
الصفحه ٥١ : إلى وجه الله الكريم ، وهو قول أنس وجابر فقد قالا : المزيد هو أن يتجلى
الله تعالى على عباده في الجنة
الصفحه ٥٤ :
تشير إلى ما يجب
أن تفعله البشرية باليهود ، أن تبقيهم دائما تحت الملاحظة الشديدة ، والمراقبة
الصفحه ٢٩ : تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) [البقرة : ٢٠٧]
[لطائف قرآنية