الصفحه ٣٨ : في معنى :
المخطئ : هو الذي لا يتعمد الخطأ ، بل جاء الخطأ منه عفوا دون قصد من الفعل (أخطأ)
، ما الدليل
الصفحه ٦٣ : سبل رضاه الموصلة إلى جنته ، ومن ترك الجهاد فاته من الهدى بحسب ما عطل من
الجهاد. أين نجد هذا المعنى في
الصفحه ٤١٢ : الإنسي
والإحسان إليه ليرده عنه طبعه الطيب الأصل إلى الموالاة والمصافاة ، ويأمر
بالاستعاذة به من العدو
الصفحه ٧٨ : : (وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ ما
لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ) [البقرة : ١٠٢]
ما معنى قوله
تعالى
الصفحه ٦٧ : وأندية
ويوم سير إلى
الأعداء تأويب
[الإتقان للسيوطي]
(ولا تنيا في ذكري)
س
١١١
الصفحه ٣٠٦ : أنهم خافوا عشيرته ، فمن هو؟ وما الآية الدالة على ذلك؟
ج
٦٨٦ : شعيب عليهالسلام.
قال تعالى مخبرا
عن
الصفحه ٦٥ : ]
ما معنى قوله : (وَحَناناً)؟
ج
١٠٧ : قال ابن عباس :
أي رحمة من عندنا.
واستشهد بقول طرفة
بن العبد
الصفحه ٢٥ : لَيَقُولُونَ مُنْكَراً
مِنَ الْقَوْلِ وَزُوراً) [المجادلة : ٢]
ما الفرق في
المعنى بين النكر في الآية الأولى
الصفحه ٢١٣ :
ج
٤٥١ : ١ ـ سورة الجن (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ
نَفَرٌ مِنَ الْجِنِ)
٢ ـ سورة
الصفحه ٣٤٦ : مِنْها إِذا
هُمْ يَسْخَطُونَ (٥٨) وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا ما آتاهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
وَقالُوا حَسْبُنَا
الصفحه ١٦ : : (وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ
خَوْفِهِمْ أَمْناً) [النور : ٥٥]
ما الفرق بين
الخشية والخوف في الاستعمال القرآني؟
الصفحه ١٨٧ :
لابن القيم ـ وهو أنه سبحانه قدّم ما كانت تؤخره الجاهلية من أمر البنات حتى كانوا
يئدونهنّ ، أي : هذا
الصفحه ٢٧٥ :
(السورة الجامعة)
س
٦٠٦ : سورة كريمة من
السور المكية ، تحدثت عن الأنبياء والرسل ، فبدأت بقصة
الصفحه ٨٠ : مِنَ اللهِ وَسَيِّداً وَحَصُوراً) [آل عمران : ٣٩]
ما معنى قوله
تعالى : (وَحَصُوراً)؟
ج
١٤٥ : قال
الصفحه ٢٥٦ : مِنَ
الْمُحْسِنِينَ) [الأعراف : ٥٦]
٣ ـ (رَحْمَتُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ عَلَيْكُمْ
أَهْلَ الْبَيْتِ