الصفحه ١٠٥ : القرآن على سبعة
أحرف ، والمراء في القرآن كفر ، ما عرفتم منه فاعملوا به ، وما جهلتم منه فردوه
إلى عالمه
الصفحه ٣١ : .
(وَعِنْدَهُمْ
قاصِراتُ الطَّرْفِ) ، حابسات الأعين غاضات الجفون قصرن (٣) أعينهن على أزواجهن لا ينظرن إلى غيرهم
الصفحه ١٨٢ : فَاعْتِلُوهُ
إِلى سَواءِ الْجَحِيمِ (٤٧) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ
الْحَمِيمِ (٤٨) ذُقْ إِنَّكَ
الصفحه ١٩٥ : المرأة تسعة أشهر أرضعت إحدى وعشرين شهرا ،
وإذا حملت ستة أشهر أرضعت أربعة وعشرين شهرا. (حَتَّى إِذا بَلَغَ
الصفحه ٢٣٨ :
أصواتهم عنده ، وما يحدون إليه النظر تعظيما له ، فرجع عروة إلى أصحابه ، فقال :
أي قوم والله لقد وفدت على
الصفحه ٢١٦ : وَذُكِرَ
فِيهَا الْقِتالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ
نَظَرَ
الصفحه ٢٥٠ : » (٨) ، في إسناد هذا الحديث نظر وقول الله عزوجل : (وَعَدَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
الصفحه ٢٦٦ : الحديث المتفق عليه بين المال والحسب بقوله : «تنكح المرأة لمالها ولجمالها
ولحسبها ولدينها ...» وتقدم
الصفحه ٣٤ :
سَقِيمٌ
(٨٩) فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِينَ (٩٠) فَراغَ إِلى آلِهَتِهِمْ فَقالَ أَلا
تَأْكُلُونَ
الصفحه ١٥٣ : كلمه موسى ونظر إليه؟ فقال : لم
ينظر موسى إلى الله عزوجل ، فأنزل الله تعالى : (وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ
الصفحه ٣٣٥ : ويشفي مريضا ويفك عانيا ويفرج
مكروبا ويجيب داعيا ويعطي سائلا ويغفر ذنبا إلى ما لا يحصى من أفعاله وأحداثه
الصفحه ٨ : حدثنا حميد عن أنس رضي الله عنه قال : أرادت (٢) بنو سلمة أن يتحولوا إلى قرب المسجد ، فكره رسول الله
الصفحه ٥٦ :
مجاهد : نظرة. وقال الضحاك : مثنوية ، أي صرف وردّ ، والمعنى : أن تلك الصيحة التي
هي ميعاد عذابهم إذا جا
الصفحه ١٦١ :
ذِكْرِ الرَّحْمنِ) ، أي يعرض عن ذكر الرحمن فلم يخف عقابه ، ولم يرج ثوابه
، يقال : عشوت إلى النار أعشو
الصفحه ٢٣٢ : عن فخذه حتى إني لأنظر إلى بياض فخذ نبي الله صلىاللهعليهوسلم ، فلما دخل القرية قال : «الله أكبر