الصفحه ٦٢ : حين نظر إلى المرأة فاهتم
فقطع (١) على
بني إسرائيل فأوصى صاحب البعث ، فقال : إذا حضر العدو فقرّب فلانا
الصفحه ١٥٢ : الذُّلِّ
يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍ) ، خفي النظر لما عليهم من الذل يسارقون النظر إلى النار
خوفا منها
الصفحه ٦١ :
مع أوريا زوج المرأة التي تزوجها داود حيث كان لداود تسع وتسعون امرأة
ولأوريا امرأة واحدة فضمها إلى
الصفحه ١٠٩ : ، (وَلا شَفِيعٍ يُطاعُ) ، فيشفع فيهم.
(يَعْلَمُ خائِنَةَ
الْأَعْيُنِ) ، أي خيانتها وهي مسارقة النظر إلى
الصفحه ٢٧٦ : مما لم يخطر ببالهم. وقال
جابر وأنس هو النظر إلى وجه الله الكريم.
قوله عزوجل : (وَكَمْ أَهْلَكْنا
الصفحه ١٩٣ : الله ما يصنع به وبأمته ، هذا قول السدي. (إِنْ
أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ) ، أي ما أتبع إلّا
الصفحه ٣٠٨ : فيضعها على صخرة ثم تأتيه
العرب فتلّت به أسوقتهم ، فلما مات الرجل حولتها ثقيف إلى منازلها فعبدتها ، فعمدت
الصفحه ٣٤٣ : المرأة من أهل الجنة ليرى بياض ساقها
من وراء سبعين حلة من حرير ومخها إن الله تعالى يقول : (كَأَنَّهُنَّ
الصفحه ٣١٢ : من الزنا أدرك ذلك لا محالة ، فزنا العين النظر ، وزنا
اللسان النطق ، والنفس وتمنّى (٢) وتشتهي
، والفرج
الصفحه ٢٠٢ :
قالُوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلى قَوْمِهِمْ مُنْذِرِينَ (٢٩))
قوله عزوجل : (وَإِذْ
الصفحه ٥٩ : فأعجبه حسنها ، فمد يده ليأخذها ويريها بني إسرائيل فينظروا إلى
قدرة الله ، فلما قصد أخذها طارت غير بعيد من
الصفحه ٦٩ : ، فاصطفاها لنفسه ، ودعاها إلى الإسلام فأسلمت على جفاء منها
وقلة فقه ، وأحبها حبا لم يحبه شيء من نسائه ، وكانت
الصفحه ٦٠ :
حمامة من ذهب كما ذكرنا ، قال : وكان قد بعث زوجها على بعض جيوشه فكتب إليه
أن سر (١) إلى مكان كذا
الصفحه ١٠ :
الوجه يشفع لهؤلاء الثلاثة ، قال الملك : ومن الثلاثة؟ قال : شمعون وهذان وأشار
إلى صاحبيه ، فتعجب الملك
الصفحه ٤٤ : فيه من الحزن على ابنه ، فلما طال الأمر على إلياس ملّ (٢) السكون في الجبال واشتاق إلى الناس نزل من