الصفحه ٤١٧ : .
وقوله تعالى : (قُلْ أَأُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ
ذلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ
الصفحه ٤ :
القيامة ، ومقام الأولين : جنة عرضها السماوات والأرض ؛ لاتساعهم وانشراحهم قلبا وصدرا
، ومقر الآخرين : جنات
الصفحه ١٦ : ؛
لاعتياده بروائح الجنة العطرة ، فإذا كان حال ما هو مباح الأصل هذا ، فما ظنك
بغيره؟
وإن كان
يستطيبه أكثر
الصفحه ٢١ :
والمشاهدة ، فاقتضت الحكمة الإلهية أن يبنى له في الجنة بمقابلته بيوت
لطيفة ، هي محل التجليات
الصفحه ٣١ : وقتئذ محمول الملائكة مقرّبا عند الله تعالى ، منتشأ كنشأة الجنان حتى إذا
خلقت حواء من ضلعه الأيسر ، ووضع
الصفحه ٧٤ : الجنة ، قال ـ تعالى ـ : (وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ
فِيها بُكْرَةً وَعَشِيًّا) [مريم : ٦٢].
وروي عن رسول الله
الصفحه ٧٦ : » (١) فهم متأخرون صورة ، متقدمون معنى ؛ لتقدمهم في الأرواح
، وفي دخول الجنة أيضا ؛ ليتطابق الأبد بالأزل
الصفحه ٩٢ : أبواب الرحمة.
ومنها أبواب الجنة وحي على الصلاة حي
على الفلاح أرواح وصل بأرواح طاعة والحركات بأرواح
الصفحه ١١٨ :
الجنة : أي من خزانات العالم العلوي بين العرش والكرسي ؛ فكانتا من مكنونات الغيب
التي لا يمسها العقول
الصفحه ١٣٦ : ، ففرق بين نعيم ونعيم ، وجمال وجمال ، وبصر وبصر ، فليحذر المؤمن أن يدخل
النار وهو في رياض الجنة
الصفحه ١٤١ : ، وأمره ؛ فهذا العالم ؛ ليشفع فيه العليم الخبير بحاله فلا يخلده في
النار ، ويكون آخر أمره الجنة إن لم يأت
الصفحه ١٥٦ : ].
يعني : إذا دخل
السالك جنة القلب ، ووصل على نهاية درجاتها ؛ سلم من آفات الظنون والشكوك ؛ لأنها
مرتبة عين
الصفحه ١٨٨ : ،
فإذا كان فقر المؤمن يستدعي تعجّله إلى الجنة قبل الغني ؛ كان فقر الكافر يقتضي
تأخّره عن الغني في دخول
الصفحه ٢٢٢ : ء.
والجنة : إنما
هي لأهل البقاء لا لأهل الفناء ، إذ لا لذة لأهل الفناء أصلا ؛ لاستغراقهم في شهود
الذات
الصفحه ٢٥٥ :
بعض الواردات
وارد المرشد والمريد (١)
اعلم أن المرشد
الكامل كالملك الذي ينفخ الروح في الجنين