الصفحه ١١٧ : وقع للأنبياء والأصفياء إنهم كانوا يستشمّون وهم في الأرض روائح
الجنان ؛ وهي في أعلى السموات السبع مع ما
الصفحه ١٧٧ : العبادة الذاتية ، كما أن أهل الجنة في الجنة ، فهو على
حد سواء في النشأتين بحسب نورانيته فلا جسد له كشف حتى
الصفحه ١٩٠ : ، وذلك أن الإنسان الكامل إنما يدخل الجنة بمرتبة هذه الثلاث ؛ فيطرح الطبيعة
والنفس في جهنم ، وهما : قدما
الصفحه ٢٩٠ : قول الله تعالى : (جَنَّاتُ
عَدْنٍ يَدْخُلُونَها يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ
الصفحه ٣٢٠ : مفهوم الذكر
، فذاته أولا.
وبالجملة : هي كنز من كنوز الجنة ،
وكنوز الجنة هي من بعض أسباب بعض منّه
الصفحه ٤٢٠ : يدور في جنان أرباب
العزيمة مأخوذ به.
ثم قال :
والحاصل أن توارد الليل والنهار إشارة إلى توارد السيئة
الصفحه ١٩ : البدع والأهواء في حكم
الكنائس ؛ إذ هو عمل محبوط رأسا ؛ كعمل الكفار.
«بنى الله له مثله في
الجنة» أي في
الصفحه ٦٧ : إلى الحرب هرول ، ثبت الجنان ، قويّ ، شجاع ،
منصور على من لاقاه.
وسئل الإمام محمد الباقر عن صفة عليّ
الصفحه ١٠١ : الجنة».
وقال صلىاللهعليهوسلم
: «أكثروا من معرفة الفقراء ، واتخذوا عندهم الأيادي ، فإنّ لهم دولة
الصفحه ١١٦ : ، وقول من قال :
إن جنة الفردوس للكافر إشارة إلى ما ذكرنا من الكافر الحقيقي ، وهذا الكفر لا
يناله إلا
الصفحه ١٢٣ :
البعد وإلانفصال إلى جنة القرب والاتصال) أي :
شيخك المسلك لك أيها السالك هو الذي
نقلك من نار هو البعد
الصفحه ١٥٤ : الإلحاد.
وفي الكلمات
الأكبرية : جننا مثل مجنون بليلى : أي ابتلينا بالجنون الحقيقي ، كما ابتلى
المجنون
الصفحه ١٦٧ : الزلل وعقائدنا من الخلل ، وأعمالنا من الفتور والكسل.
٤٨ ـ في الصحيحين : «إن
الله يقول : يا أهل الجنة
الصفحه ١٧٩ : القيامة إلى الجنة بأربعين خريفا» (١) :
اعلم أن إضافة
الفقراء إلى المهاجرين تقتضي أن يكون المهاجرون صنفين
الصفحه ٢٢٣ : الجنة ؛ لأن دخول
ظاهر الجنة ، والوصول إلى درجاتها ؛ منوط بقبول التوحيد ، والشرائع ، وكسب الأعمال