الصفحه ٤٧ : الحكم ، فمن رأى الكون ولم يشهده فيه
أو عنده أو قبله أو بعده أعوزه وجود الأنوار ، وحجبت عنه شموس المعارف
الصفحه ٤٨ : لم تنحجب عنهم شموس المعرفة بسحب الآثار ، ومن زال عنه الوهم
والعناء ، وكان في مقام المحو والفنا
الصفحه ٣٠٠ : يدّعي المعارف الإلهية ، ويشرب الدخان.
وسمعت من شيخي
الإلهي الفضلي : إن شاربه ، وشارب القهوة من أهل
الصفحه ٢٧١ : شخصا لأمر ما ولا
علم له به فليس منهم ، ومعنى قولهم : (فلان على قدم فلان) أنه مثله في علومه
ومعارفه التي
الصفحه ٤٠٩ : كالذكاء التام والحدس الكامل والمعارف الزائدة على معارف الغير بالكمية
والكيفية كالعفة والشجاعة وغير ذلك
الصفحه ١٤ : الاستدلالية.
وأمّا العلوم
الشيطانية ، والمعارف النفسانية فليست بمال أصلا فلا تطلب قطعا ؛ بل (تحرهما
الصفحه ٣٧ : وأنّى لجائز حادث
سقيم أن يثبت لوجوب الوجود القديم؟!
كل المعارف والعوارف أغرقت
في
الصفحه ٣٩ :
حقيقة
: وجود المعارف في أهل العوارف تكسبهم إدراك لحقائق الذوقية ، بل العنايات الكشفية
وغيرهم ليس له هذا
الصفحه ١٥٠ : لم يعرف منهم الأحكام والشرائع ؛ يطعن في
المعارف والحقائق ، ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله ، ولا يذلّ
الصفحه ١٧١ :
بالأبصار والبصائر ، كما يقتضيه المعارف الحاصلة لأربابها ؛ وهي المزيد
الذي ليس في مقابلة الأعمال
الصفحه ١٩١ : .
(الرحمن) : وجوده العقلي الروحاني.
(الرحيم) : وجوده الفعلي النفساني ، ومن
خزائن الأول أفاض خلع المعارف
الصفحه ١٩٥ :
: «إنما بعثت لأتممم مكارم الأخلاق».
قال صاحب عوارف المعارف : فالصوفية راضوا
نفوسهم بالمكابدات والمجاهدات
الصفحه ٢٤٣ : .
وأمّا الغنيمة
في هذا السفر : فالاستكثار من العلوم الإلهية ، والمعارف الربّانية ، والحكم اللطيفة
الصفحه ٢٥٧ : أموره ؛ فإن للشيخ ترقيا بحصول
معارف زائدة من تقريراته.
وإن كان المريد
لا يعرف ذلك ، ونظيره علم الكيميا
الصفحه ٢٥٩ : عليهم الواردات الغيبية ،
فإن ذلك كشف من ظاهر العالم ، ومعارف ظنية ؛ بعضها مطابق للواقع الذي عليه أهل