الصفحه ٢٩ : ، فإذا كان الحديث وارد باختياره ؛ فإنه معذور فيه ، فقد لا يقطع عليه
الصلاة ولا ينقص ثوابها إن لم يكن
الصفحه ٣١ : المرتبة الأولى ؛ ولذا قال في الحديث : (رجع) ، فمن رجع إلى الله ، فليرجع
بكليته ، وليطف بالبيت كما طاف آدم
الصفحه ٣٦ :
١٧ ـ في الحديث : «من حلف
فقال في حلفه : باللات والعزى ، فليقل : لا إله إلا الله» (١) :
أشار
الصفحه ٤٩ : .
وفي الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «كان الله ولا شيء معه ، وكان الله وحده بلا شي
الصفحه ٥٢ : ، وهذا الذي يسمونه
الفناء في التوحيد ، وإليه يشير الحديث الإلهى :
«فإذا أحببته كنت سمعه الّذي يسمع به
الصفحه ٥٧ : الفاسي يعني وكما في حديث : فإذا أحببته كنت سمعه ويديه وسائر قواه الذي
هو سر الخلافة والبقاء بالله. والله
الصفحه ٧٠ : صلىاللهعليهوسلم
: «اللهمّ إنه كان في طاعتك وطاعة رسولك ، فاردد عليه الشمس فطلعت بعدما غربت».
وحديث (ردّها) صححه
الصفحه ٧٤ : ؛ فهو معه كحلقة مفرغة فاعرف جدا.
٢٣ ـ في الحديث
الصحيح : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من
صام
الصفحه ٧٧ : إنما هو بالحكم لا بالعمر ،
فهذا سر التضعيف في الحديث.
ومن لم ينتبه
له ؛ جعل الدهر بمعنى السّنة ، وفيه
الصفحه ٧٨ : عَشْرُ
أَمْثالِها) [الأنعام : ١٦٠].
فالحديث
المذكور يخصّص هذه الآية ، ففرّق بين عموم الحسنة وخصوصها
الصفحه ٧٩ : ذكرك ، وتكون أنت الحي الباقي إلى يوم التلاقي.
٢٥ ـ في حديث
مسلم : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٠ : القائمين بأمره ، الدائمين على صلواته
آمين.
٢٦ ـ في حديث البخاري : «من
صوّر صورة ؛ فإن الله معذّبه حتى
الصفحه ٨٢ : الله تعالى من خرج منها إلى الأنوار الروحانية الإلهية.
٢٧ ـ في حديث مسلم : «من
فاتته صلاة العصر
الصفحه ٩٢ : الاقتداء به ويصح ، وعلى هذا.
في الحديث : «من قلّد إنسانا عملا
، وفي رعيته من هو أولى منه ؛ فقد خان
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوسلم
؛ الذي لا ينازعه أحد فيها.
وقد قدمنا حديث الشفاعة في اسميه الشفيع
المشفع ، وذكرنا شفاعته