الصفحه ٤٣٤ : وتحريك قلة ليس بأهون عليه من تحريك جبل بل الكل
عنده سواء.
قال
حضرة الشيخ : ميقات الحج إشارة إلى الحد
الصفحه ٥٨ : ، وبالقوة
__________________
(١) الهادي : هو الذي يوصل من يشاء من عباده إلى معرفة ذاته وصفاته ، ويدل
من
الصفحه ١٩٢ :
وفيه إشارة إلى
كثرة أفراد الجلال ، وقلة أفراد الجمال ؛ لكن لمّا كان المقصود الأعظم : ظهور
الإنسان
الصفحه ٤٢٥ :
للقونوي ، قد أعجبتني فإني منذ صنفتها لم أطالعها إلى الآن ، وإنها جاءت
بحمد الله كدرر منظومة بحيث
الصفحه ٤٣٣ :
قال
حضرة الشيخ : إن الشيخ في هذا الزمان يرشد المريد إلى طريق العلم والعمل ثم يستخلفه
من غير
الصفحه ٣١ :
ولذا قال : «فلم يرفث» (١) : أي بالميل إلى الأمور الطبيعية ، وقال صلىاللهعليهوسلم :
«ولم يفسق
الصفحه ٢٢٣ : فلأن الداخل منه يمرّ بجانب
القدم ، والقدم إشارة إلى مقام السعي والكسب ، كما أشار إليه قوله تعالى
الصفحه ٣٢٣ :
فإن أول ما قال
: لا إله إلا الله ، شرّفه الله تعالى بأن يقول : محمد رسول الله ، فظهر أن
الرسالة
الصفحه ٣٥٩ : ، وباطن الخلق ظاهر الحق ، ثم قال : انظر إلى هذه الأشجار ؛
فإنها ثابتة في مكانها منذ ما خلقت ، وهي على هذه
الصفحه ٣٦٥ :
كالسلاطين والملوك فإنهم أقل بالنسبة إلى الوزراء ، وهم أقل بالنسبة إلى
الأمراء ، وهم أقل بالنسبة
الصفحه ٣٧٠ : الإنسان يلزم من طور إلى طور إلهيا كان أو كونيا إلى أن يتعين سويا
ويأخذ من جميع الأطوار خواصها وكيفياتها
الصفحه ٣٩٣ : الأربعاء بعد العصر ، فوصلت إلى دار حضرة الشيخ قريبا من المغرب فلما
صليت المغرب في الغرفة التحتانية أقبل
الصفحه ٧ : مقارنا له ، فسبحان من صور وجعل الأشياء أزواجا ، وجعل
بينهم المودة والرحمة ؛ ليسكن بعضهم إلى بعض مع رجوعهم
الصفحه ٣٤ :
__________________
ـ فاللباس زينة الإنسان مخرج من الزينة
إلى ما لا بد منه ، وهو الإزار والردا
الصفحه ٨٨ : : أشهد أن لا إله
إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله فتلك روح هداية ، فيها روح دعاية وروح المعنى
روح اعتراف