الصفحه ٤٤ : الأعلى الذي هو أول موجود عند
الحكيم المسمي بالعقل الأول وبين سائر الموجودات وليس كما يذكره أهل النظر من
الصفحه ٣٧ :
دقيقة
: القديم غير الحادث ، فإذا اختلفت الحقائق ، فقد تعسرت الطرائق.
كيف الوصول إلى سعاد ودونها
الصفحه ٢٩٥ : ، لأنه طريق
المعاينة ، وقد لزم الله من لا يبصر بعد النظر كما قال الله تعالى : (وَتَراهُمْ يَنْظُرُونَ
الصفحه ٣٠٥ : يقول له : ما تروم؟ قال : أروم وقد طال المدى منك نظرة ... البيت ،
فتهلل وجهه ، وقضى نحبه ، فقلت : إنه
الصفحه ٣٠٦ : والنظريات
والنقل من المستشرقين وكأن الكاتب ليس مسلما ، ولم يقف على كتاب اسمه القرآن ، ولم
يؤمن بنبيّ خاتم
الصفحه ٣٥٧ : استخلفني منها
، وحدد الزيارة ثلاث سنين ، ثم لما مضى سنة ونصف نسخ ذلك وأشار إليّ بالقدوم ،
فسرت إلى جانب
الصفحه ٣٩١ : ابنه مشيرا إلى الفقير : إن الحقي يشفع في هذا ، فقال حضرة الشيخ : الحقي
منسوب إلى الحق لا إلى الباطل
الصفحه ٥٥ :
والتابعون ؛ توسلوا إلى البواطن ، والحقائق بالأسماء ، والظواهر ؛ فكان الطريق
الجلوني بالجيم خاتمة الطرق على
الصفحه ١٢٥ : إلى اسم من اسم العام إلى الخاص إلى أخص الخاص ، أو
من الجاهل إلى العالم إلى العراف بالله ، أو من اسم
الصفحه ١٩٥ : ، ويرقيه إلى التحقق ،
ويوصله إلى التخلق ، وهناك يدرك الأسرار بطريق المنازلة والذوق ، ويأكل لا من تحت
الأرجل
الصفحه ٤٢٣ : الملك والشيطان كالقلمين اللذين يرسم أحدهما بالمداد الأبيض ، والآخر
بالمداد الأسود وحركتهما مستندة إلى
الصفحه ٣١٤ :
غلبة الروحانية ملتحق بالملك ، فالكامل هو الذي يرى في مرآته جميع الصور
بحسب التجليّات الإلهية
الصفحه ٤١٧ : سبق سببها ،
وبعض كلماتها على التفصيل فلا نعيده ولا علينا أن نشير إلى البعض الآخر منها.
قال
حضرة
الصفحه ٤٢٤ :
الكلي إلى وطنه الأصلي ثم القيام إلى السجدة إشارة إلى البقاء ؛ فإنه رجوع
الولاء ففي صورة النزول
الصفحه ٥٤ :
دفتر ، واسم صاحبه وبلده حتى وفقه الله للتوبة ، وخرج عن عهدة الحقوق كلها ، فانظر
إلى الربّ الكريم بماذا