الصفحه ٢٢٤ :
فيه فمختلفة ، وفي هذه الأولية تشريف للكعبة جدا ؛ ولذا أضيفت إلى الله ، فقيل :
بيت الله ، وحرم الله
الصفحه ٩٦ : ناصيتها تقاد إلى
النار ، وهي تقول : وافضيحتاه.
حتى ينتهي بهم إلى مالك خازن النار ،
فإذا نظر إليهم تعجّب
الصفحه ٣٤٠ : النظر يمنعه عن
الإطالة ، فيسلم الناس من لسانه ويده ، وينظرون أيضا إلى فرقته وشريعه فيسلمون من
الاعتراض
الصفحه ٣٦٤ :
فقال
حضرة الشيخ : إن هذا الشك بالنسبة إلينا لا بالنسبة إلى الله ؛ فإن العلم بالنسبة
إليه وجد إذ
الصفحه ١٤ : بحسب مشارب
أهاليها ، فالمطلوب بالذات ؛ هو العلوم الإلهية اللدنية ، وبالتبعية وهو العلوم
النظرية
الصفحه ٥٢ :
__________________
ـ وكلام العشاق في حال السكر يطوى ولا
يحكى ، فلما خف عنهم سكرهم وردوا إلى
الصفحه ٣٠ :
إلى الأرواح ، ولا إلى ما فوقهما من المراتب العلمية الشهادية ، والطبقات
الشئونية الغيبية
الصفحه ١٣٨ : الْقَيِّمَةِ) (البينة : ٥).
وذلك يرجع إلى كل ما تقدم ، فكان كل ما
تقدم هو الدين والدين هو الإسلام لقوله تعالى
الصفحه ٣٢٢ :
وكذا الشمس ،
فإن نورها مستفاض من نور الله تعالى ، فالأصل إذا واحد ، والفروع متعددة ، والنظر
إنما
الصفحه ١٩ : لأجل
النفس ، وإلا يدخل عليه مطالعة العوض ، أو تشوف إلى حظ طبع.
وعند الموحدين : خروج الخلق من النظر
الصفحه ٢٢٠ : ، والعين بالعين ، والأنف بالأنف ، والأذن بالأذن ، والجروح قصاص» (١) ، ولم يهتد إلى هذا المعنى إلا الألبا
الصفحه ٣١٦ : الحسّية مؤيّدة إلى اليقظة المعنوية ، فويل للغافلين
النائمين ، وطوبى للمتيقّظين في الأسحار من العارفين
الصفحه ٤٥ : لأشياء موجودة لا معدومة ،
وكل ذلك محال من حيث أنه تحصيل للحاصل ، ومن وجوه أخر لا حاجة إلى التطويل بذكرها
الصفحه ١١٥ : معبود بوجه من الوجوه
من حيث إن فيه تجلّي بعض الأسماء الإلهية.
ولذا قال تعالى
: (قُلِ اللهُ) : أي لا
الصفحه ٣٠٧ : سبعين وتلميذه الششتري والصفار وابن المظفر رضي
الله عنهم ـ من الكفر إلى القطبانية ، وقد كثرت التصانيف من