الصفحه ٣٢٤ : ، فالوزير مثلا واحد بالنسبة إلى سائر
المراتب ، لكن مرتبة السلطنة التي وحدتها وحدة حقيقية ، تجمع وحدته ووحدة
الصفحه ١٢٧ :
الإمام عمر فإنه رأى رجلا في طريق يتكلم مع امرأة فقال مالك تكلم هذا المرأة في
طريق الناس وضربه بالدرة على
الصفحه ١٦١ : قاله العارف الواصل عني بقوله : اهدنا ، أرشدنا إلى طريق السير فيك
؛ لتمحو عنا ظلمات أحوالنا ، وغواشي
الصفحه ١٧٤ :
والبحري منه :
يكون أبيض مرّا ؛ فإن المرّ فيه الشفاء ، ففيه ما لا يخفى من المنافع التي لا تحصل
الصفحه ٢٩٦ : : (فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ) [الشورى : ٣٠] وهم كالجناحين للطائر فلابد من الطير بهما إلى المقامات
الجنانية
الصفحه ١٠٦ : ، فقلت : ولا بد فيه من الذوق
والوجدان ، والقال لا يكفي دون الحال.
فقال : نعم ، فقلت : وكيف السبيل إلى
الصفحه ١٣٩ : الجازم
، وهو قابل للشدة والضعف ، إذ يبتدئ من أجلى البديهيات نازلا إلى أخفي النظريات.
وصاحب الكبيرة مؤمن
الصفحه ١٨٠ : يجب في الوقت الذي يجب ، وتتفق دعوته التي داخل الذهن مع التي خارج
الذهن ، ويطلع بالتركيب إلى بده
الصفحه ١١٠ : ء مبلّغون عن الله تعالى ، ومساوون
في النبوة والمعجزة ، فمن استهان بهم ؛ فقد استهان بالذي أرسلهم إلى الناس
الصفحه ٣٠٨ : ، فالتجلّي لهم واحد فظهر أن
التجلّي الواحد ينبسط في مراء مختلفة حقيقة ، ويتفضّل في مكان واحد ؛ هو اليمن
الصفحه ٣١٣ : إحاطة وجمعية ، وإن كان الملك أعلى مكانة ومرتبة ، وسرّ الكمال هو ظهور
التجليّات كلها من مرآة الإنسان
الصفحه ١٦٣ : مثال أجلى ،
وبالنظر أجرى.
ورد : «والنظر في الأولى
والأخرى ؛ فإنك عند سدرة المنتهى ، وأنت عند قاب
الصفحه ٣٦٢ :
الكافرة ، والمؤمنون من أهل العموم ترقوا منها بإيمانهم إلى اللوامة ، وعلماء
الظاهر من أهل النظر والاستدلال
الصفحه ٣٠٤ : الشيعية : هو علي ، وهذا من لطائف الأحمدية ، ولو حصل
هذا بعد التأنّي ، وإمعان النظر ، كان في غاية الحسن
الصفحه ٤١٢ :
وقال : أوصلنا
الله إلى سرّ المعراج ، وهل تدرون ما سره؟ مثلا قوله تعالى : (ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى