الصفحه ٢٤ : موجزة بسنده عن جهم بن أبي جهم عن أبي جعفر ، رجل من
أهل الكوفة يعرف بكنيته قال : قلت لأبي عبد الله
الصفحه ٢٢٣ : ، كما
أنّ عثمان بن عيسى قد ذكر بدلا عن فضالة لا عن ابن فضّال.
وبالجملة ، إنّ ما
نقله المحقّق الداماد
الصفحه ٢١ : بن همام وشيخنا الجليل الثقة أبو
غالب الزراري؟ وقال الغضائري : إنّه كان كذّابا متروك الحديث جملة
الصفحه ٢٢٩ : من الخراسانيّين ،
قال في مقام تقريب الإجماع : إنّ ابني بابويه والأشعريّين : كسعد بن عبد الله وسعد
بن
الصفحه ٢٧٤ : يستحلّون رواية ما لم يجزموا بصحّته. وقد روي أنّه عرض
على الصادق عليهالسلام كتاب عبيد الله بن علي الحلبي
الصفحه ٢٦٦ : إسحاق بن عمّار قال : «سألته عن رجل كانت له
عندي دنانير وكان مريضا ، فقال : إن حدث بي حدث فأعط فلانا
الصفحه ١٩٤ : يحيى الواسطي : له كتاب الفضائل ، وله أصل. وفي التأييد نظر ،
إلّا أنّ ما ذكره لا يخلو عن قرب وظهور
الصفحه ٤٤ : : ما ذكره
في باب المزارعة والإجارة : وسألت شيخنا احمد بن الحسن عن رجل آجر ضيعته هل له أن
يبيعها؟ قال
الصفحه ٢٢١ :
العامّة ، وهذا يناقض
ما قدّمتموه. قلنا : ليس ينبغي أن يرجع عن الامور المعلومة المشهورة المقطوع
الصفحه ٩٨ : مدح رواته في أعلى
مراتبه ، مثل كون الراوي من مشايخ الإجازة ، ومثل ما قيل في إبراهيم بن هاشم من
أنّه
الصفحه ١٩١ : أصل الاعتقاد. ولأجل ما قلناه عملت الطائفة بأخبار
الفطحيّة ، مثل عبد الله بن بكير وغيره ، وأخبار
الصفحه ٣٨ : أعلام الورى ،
إلا أنّه مدح الأربعة آلاف مدحا جليلا.
وقد وثّق الشهيد
الثاني في شرح دراية الحديث في بحث
الصفحه ٤٨ : الصبيان عن أبي أيّوب قال : سمعت إسماعيل بن جعفر عليهالسلام. وأكثر أيضا في أصول الكافي من الرواية عن غير
الصفحه ٢٠ : يقول : اتّق
الله يا محمّد بن أبي عمير ، فصبر ففرّج الله عليه. وقيل : إنّ أخته دفنت كتبه في
حال استتارها
الصفحه ١٩٨ : المعرفة بالله ، وإنّما الواجب عليهم
أن يكونوا عالمين ، وهم عالمون على الجملة كما قرّرنا ، فما يتفرّع عليه