الصفحه ١٤٤ : ، لأنّ معرفة
الإمام واجب عقلا ، فيكون الأمر بها إرشاديّا ، نظير الأمر بإطاعة الله تعالى
ورسوله ، والأمر
الصفحه ٢٧ : . وقد تقدّم أنّ علي بن أبي حمزة له أصل ، وقال
الكشّي : قال محمد : قال أبو الحسن عليّ بن حسن بن فضّال
الصفحه ٢٢ :
أصحابنا البغداديّون يرمونه بالارتفاع. قال الحسين بن عبد الله : وفد أبو طالب
بغداد ، واجتهدت أن يمكنني
الصفحه ٣٠ : غيره. وفي النجاشي أيضا في
ترجمة بريد بن معاوية : قال أحمد بن الحسين : إنّه رأى له كتابا يرويه عنه عليّ
الصفحه ٣٤ : قال : «سمعت أبا الحسن موسى عليهالسلام يقول : لعن الله محمّد بن بشر وأذاقه حرّ الحديد ، إنّه
يكذب عليّ
الصفحه ٢٧٦ : (*)
مدسوسا فيه من بعض الكذّابين.
فقد حكي عن أحمد (٦٢٤) بن محمد بن عيسى
، أنّه جاء إلى الحسن بن عليّ الوشّا
الصفحه ١٧٣ :
آدم المأمون على الدين والدنيا». وقوله عليهالسلام
لمّا قال له عبد العزيز بن المهتدي : (٥١٧) «ربما
الصفحه ٢٥٣ : اعتباره أيضا ، لأنّ ظاهر الرواة
اعتباره ، كما يشهد به ما حكي عن أحمد بن محمّد بن عيسى أنّه جاء إلى الحسن
الصفحه ٣١ : أن قال : ودخل عليه الفيض بن المختار وقال له : جعلني
الله فداك ما هذا الاختلاف الذي بين شيعتكم؟ قال
الصفحه ٢٢٢ : الستّة الذين عدّدناهم وسمّيناهم
ستّة نفر : جميل بن درّاج ، وعبد الله بن مسكان ، وعبد الله بن بكير
الصفحه ٣٢ : ، وكلّ يدّعي أن يدعى رأسا».
وعنه أيضا بسنده
عن داود بن سرحان قال : «سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول
الصفحه ٢٢٧ : الداماد : «واعلمنّ أنّ أبا عمرو محمّد بن عمرو بن عبد العزيز الكشّي ،
شيخنا الثقة الثبت العالم البصير
الصفحه ١٧٢ : أبي جعفر عليهالسلام فلا يجوز أن تردّه». وفي رواية ثالثة عن الصادق عليهالسلام : «رحم الله زرارة بن
الصفحه ٢٣١ : روح وسأله مسائل ، ثمّ كاتبه بعد ذلك
على يد عليّ بن جعفر بن الأسود يسأله أن يوصل له رقعة إلى الصاحب
الصفحه ٢٣ : ، له كتاب
يعرف برسالة مياح ، طريقها أضعف منها ، وهو محمّد بن سنان. وفي يونس بن ظبيان عن
الكشّي في سند