الصفحه ٣٧٢ : الرياضات ، ومن كان من أهل النعيم مطلقا في الدنيا ، وهو
مؤمن ؛ فله ذلك في الآخرة أيضا ، ومن جملة ذلك الرؤية
الصفحه ٣٩١ :
المنتهى ظرف للرؤية.
وسدرة المنتهى
؛ مقام جبريل ، وقد كان بقى هناك عند خروجه صلىاللهعليهوسلم
: أي
الصفحه ٣٩٤ :
المنتهى حين الرؤية كون الحق تعالى عندها ، وإمّا لأن المرء عندها وإن كان هو الحق
تعالى إلا أنه لمّا كان
الصفحه ٤٠٠ : تحيّزها ؛
وإنما تحيّزها تابع لتحيّز المتحيّزات فلا تقبل الرؤية إلا من المرآة ، وكذا
اللاهوت والناسوت
الصفحه ٤٠٢ : قلنا :
إن باطن الإنسان الكامل ؛ هو القهر والجلال ؛ لأنه وإن كان مزكّى من الصفات
بالرؤية لكن النفس
الصفحه ٤١٨ : بالثاني
إلى مقام الرؤية ومحلّها ، فإن الرغبات إنما تتوفر في مطالعة الحسن والجمال لا
مطلق الوجه.
فكم من
الصفحه ٤٢١ : ذاتيون ، وأخّر الذين ابيضّت وجوههم ؛ لأنهم
جماليون صفاتيون ؛ ولذا كان لهم خطرا ، وزمن الرؤية لكون بعّدهم