الصفحه ١٤٣ : سنة لأهل العزيمة من أمته لا
يزالون يصومونهما إلى قيام الساعة في السفر والحضر.
وفيه إشارة إلى
أنه
الصفحه ١٥٥ : على جميع الألسنة ، مات يوم السبت سنة سبع وتسعين ومائتين ببغداد ، ودفن بها
وقبره ظاهر يزار.
كان
يقول
الصفحه ١٥٦ : سنة ثم أعرض عنه لحظة ، كان ما فاته أكثر مما
ناله.
الصفحه ١٧٨ : الكواكب إلى أن
يظهر فجر الوعيد ، وأيضا الصحابة كانوا أهل حقّ ، وسنّة ، وطاعة ، وعدل ، ومعروف ،
ثم ظهر
الصفحه ١٩١ : ، فإن الشيء
إذا ثبت ؛ ثبت بلوازمه.
ثم إن العبادة :
إمّا تكليفية ؛ وهي المأمور بها على ألسنة الرسل
الصفحه ٢١٤ : ءه المعلوم ، فارتفع الجبر ، وجاء إلزام الحجة ؛ لأن الله تعالى خلّاق جوّاد فما
يعطي إلا ما شاء له ألسنة
الصفحه ٢٨٧ : حضر المجلس من
العلماء ، فقال الحلّاج : ما يحل لكم دمي ، وديني الإسلام ، ومذهبي السنة ، ولي
فيها كتب
الصفحه ٢٨٨ : الصوفية الحسين الحلاج في سنة تسع وثلاثمائة بما
لم يتأمله من أمر بقتله انتهى.
وقال أيضا : وروي أنه لما
الصفحه ٢٩٦ : ، وهي حقائق قادرة على التجلّي والتأثير ، وهي ألسنة تكوّن كل كون في
عالم الإمكان ، إلا الإنسان فإنه كلمة
الصفحه ٣١٠ : ) [النساء : ٧٧] وهو العمر الفاني وإن كان ألف سنة مثلا.
وذلك أن في
الموت بأحد الوجهين حياة معنوية طيبة
الصفحه ٣٢١ : تصدّق بصدقة ؛ فعمره سبعين سنة ، وإلا
فخمسون.
والدعاء
والتشبث ببعض الأسباب قد يكون من جملة تلك الشروط
الصفحه ٣٢٢ : ، وصحائف الأعمال تنسج من اللوح المحفوظ ، وتدفع إلى
الملائكة الموكلّين ليلة القدر من تلك السنة ، فلا يظهر في
الصفحه ٣٤٢ :
وفي سورة فصلت
ورد صباح
الثلاثاء الرابع عشر من شهر المولد النبوي سنة ثلاثين ومائة وألف قوله
الصفحه ٣٤٤ : صدق وتمكين ، ونفوس تشرف على نفوس الخلق
أجمعين ، فهي تقية نقية ، زكية ، بهية ، شريفة ، علية ، سنية
الصفحه ٣٦٠ : أهل الحق ، وهم أهل السّنة من أن الرؤية لا يشترط
لها عقلا عضو مخصوص ، ولا مقابلة ، ولا شعاع ، ولا تتوقف