الصفحه ٢٦١ : الإلهية ، وهو ألف سنة وهو عالم القلم والعقل ، ثم تنزّل إلى عالم
الأرواح فدار في عالم اللوح أيضا يوما واحدا
الصفحه ٢٦٧ : عنده قبل ، وذلك في كل سبع سنين من سنى العمر لكن
لمّا كان الترقّي موقوفا على المنحة والمحنة ، وإن كانت
الصفحه ٣٣٧ : التوحيد لآدم وذريته في سبعة آلاف سنة.
وقولنا : محمد
رسول الله ؛ صورة التصديق لهذه الأمة المرحومة في ألف
الصفحه ٣٦٥ : فارس ، وذلك سنة ثلاث وعشرين من الهجرة ، فرآهم من المدينة وهو يخطب ،
وقد جعل العدو عليهم كمينا على يسار
الصفحه ٣٧٩ : أصل الروح نشأة أخرى ، ثم خلق التمييز
الذي يظهر بعد سبع سنين نشأة أخرى ، ثم خلق العقل بعد خمس عشرة سنة
الصفحه ١١ : لقلب عبده الفقير (الشيخ)
: إسماعيل حقي شرّفه بالتجلّي الحقي ، ومزيد الترقّي ، ووقع البدء في أواسط سنة
الصفحه ٢٥ :
أظهرهم نحوا من ثلاثين سنة ، يكتبون مؤلّفاته ، ويتداولونها ، ويعترفون له بجلالة
المقدار ، وأنه أستاذ
الصفحه ٢٦ : فأقامت فيه
سنة ، ثم أنزلها فوجدها كما وضعها لم يبتل منها ورقة ، ولا لعبت الرياح بها مع
كثرة أمطار مكة
الصفحه ٣٣ : الفقير في سحر ليلة السبت الحادي عشر من شهر مولد
النبي صلىاللهعليهوسلم من سنة ثلاثين ومائة وألف ، وأنا
الصفحه ٤٦ : الإلهي على ألسنة أولي الأمر من العلماء ، والمشايخ ؛ حذرا عن
الوقوع في ورطة الانتقام على أن القيام
الصفحه ٥٣ : العلي العظيم.
لطيفة
: قيل لي ليلة
الجمة السابع عشر من شهر مولد النبي من سنة ١١٣٠ من الهجرة : الإنسان
الصفحه ٥٤ : شهر مولد النبي من
سنة ١١٣٠ من الهجرة : بالبرّ يستعبد المعاني ، البرّ هو التوسّع في فعل الخير ؛
لكن
الصفحه ٥٧ : الأذواق أذواق كثيرة لا
حدّ لها ولا نهاية ، قد ذاقها الأصحاب والأحباب ، ساروا على منهج السنّة والكتاب
الصفحه ٦٢ : الفاعل القديم فيتيقّظ عن سنة الغفلة ،؟؟؟ لب المعارف فيه.
وافهم فإني أدرجت لك إن كنت؟؟؟
الصفحه ٦٤ : واللباب ، التي تهدي إلى صواب
الصواب ، وأول واجباتها معرفة رب الأرباب على طبق السّنة والكتاب ، وهي تنقسم