الصفحه ٤٢٧ : ، وصار المحال واجبا ، فلا سبيل إلى قلب الحقائق أبدا انتهى.
وقال في الباب الثامن والأربعين
: لا يصحّ أن
الصفحه ٤٠٢ : النسل بالبعد ، والقيل ؛ فقدّر بالحيثية الزمانية سبعمائة ألف سنة ،
وتكون دقائقها التي ائتلفت منها ساعاتها
الصفحه ٥١ :
فكانوا علومهم
بمنزلة الجهل ؛ لأنه لا يفيد العلم بلا عمل ، والعمل إذا صحّ على وجه السّنة ،
وانضم
الصفحه ١١٧ : السنة فهو الناقص بلا منة والتارك عجزا أو لعذر ليس براغب عن أرواح
السنة ، ومما يكون من أرواح المعونة خفة
الصفحه ٢١٧ :
...
إلى غيرها مما يطول ذكره من كلام المادحين
وتعلم أيضا أن هذا المعنى وارد في السنة في عدة أحاديث ، وإن
الصفحه ٢٩٢ : رحمهالله
: مات أبو زيد عن ثلاث وسبعين سنة ، وهو من قدماء مشايخ القوم له كلام حسن في
المعاملات ، ويحكى عنه
الصفحه ٤٢٥ : الله وسنة نبيه صلىاللهعليهوسلم
مما يقرر اختصاص الحق سبحانه لمن شاء من عباده بما شاء من
عطاياه ، سوا
الصفحه ٥ : مصطفى الإسلامبولي الحنفي الجلوتي ، المولى
أبو الفداء ، متصوف مفسر ، تركي مستعرب. ولد في آيدوس sodiA سنة
الصفحه ٦ :
ـ واردات حقي
من سنة ١١١٤ إلى آخر سنة ١١١٥ ه.
ـ شرح بند نامة
للعطار.
ـ شرح شعب
الإيمان
الصفحه ٢٢ : بها سنة ثمان وثلاثين وستمائة.
وكان رضي الله عنه متقيّدا بالكتاب
والسنّة ، ويقول : كل من رمى ميزان
الصفحه ٤٧ : .
ووقع ذلك في
أواسط السنة التاسعة والعشرين بعد المائة وألف ، فوقوعه في الأواسط يدلّ على أن
خير الأمور
الصفحه ٦٧ : الله مقيّد بالكتاب والسّنة : أي أنه لا يحصل إلا لمن عمل
بكتاب الله وسنة رسوله صلىاللهعليهوسلم
، وذلك
الصفحه ٦٨ : العقاب صعبة الذهاب ، منهم من يقيم
فيها سبعين سنة ، ومنهم من يقطعها بتوفيق الله في سنة ، وبعضهم في شهر
الصفحه ١٢٣ : ؟.
وتوفي رحمهالله
تعالى سنة ست وثمانين ومائتين ، وقيل : بل توفي سنة سبع وسبعين ومائتين.
انظر في ترجمته
الصفحه ١٤٠ : يعني علم الحقائق الذي نجا به أهل الله مقيّد بالكتاب والسّنة» : أي
أنه لا يحصل إلا لمن عمل بكتاب الله