الصفحه ١٦٧ : : والنشآت أربعة :
أولها : هذه «النشأة العنصرية» : وهي
كالبذرة لباقي النشآت ؛ ولها الإدماج والجمع الأكبر
الصفحه ١٧٣ : الأعضاء الأربعة إذا غسلت غسلا حقيقيا ؛
فقد غسلت الأعضاء والقوى جميعا ، وأزيلت التعلّقات بالكلية ؛ لأن
الصفحه ٢٢٨ :
فإن الأرواح
كانت صفوفا أربعة :
الأول : صف الأنبياء.
والثاني
: صف الأولياء.
والثالث : صف
الصفحه ٢٢٩ : ، والخارج ناظر إلى هذا اللوح ؛ فهما لوحان
متطابقان أيضا.
فهذه أربعة
ألواح : لوح العلم ، ولوح البطن ، ولوح
الصفحه ٢٣٧ : ، فلا يخطر ببالهم
إلا زين العابدين ، وإمام المتقين.
بعث عمر بن الخطاب رضي الله عنه بعثا ،
وفيهم أربعة
الصفحه ٢٧٧ : نظرا متفاوتا
من الجهات ، وعلى هذا أهل الاجتهاد ، كالأئمة الأربعة فإنهم وإن كانوا كلهم واصلين
إلى الله
الصفحه ٢٩٣ :
__________________
ـ ومائتين ، وقيل :
أربع وثلاثين ومائتين.
ذكر معنى أقواله المشهورة عنه في
الصفحه ٢٩٩ : الأسماء مقامة وهي محتوية على أربعة ظاهرة في الرقم
(ألف) الأولية ، و (لام) يد الغيب المدغمة ، و (لام) يد
الصفحه ٣٠٦ :
بالتجليات إلى مقام الأفعال ، ثم يبرز الحيوان من أفلاكه الأربعة الطباع لإحكام
الترتيب للأوضاع ، والأمر كذلك
الصفحه ٣٢٤ : ء بن عازب :
مد البصر. وفي رواية للسيدة عائشة رضي الله عنها : أربعون ذراعا.
قال القرطبي : ولا تعارض
الصفحه ٣٦٤ : ء ، وحقّ لها أن تئطّ ما
فيها موضع أربع أصابع إلّا وملك واضع جبهته ساجدا لله ، لو تعلمون ما أعلم لضحكتم
الصفحه ٣٨٦ : صلاة الفجر في كل زاوية من الزوايا الأربع له من حجرة عشر
مرات كانت محفوظة من نقب السراق ، ولا يفتقر
الصفحه ٣٨٧ : ) من داوم عليه دبر كل صلاة مائة مرة صار صاحب كشف
إيماني.
وفي «الأربعين الإدريسية» : يا علّام
الغيوب
الصفحه ٣٨٩ : رسول الله ادع الله ألا يميت قلبي ، فقال : إن أردت أن يحيي
قلبك ، فقل في كل يوم أربعين مرة : يا حيّ يا
الصفحه ٣٩٢ : ، فإذا هبطوا إلى الأرض ركّز جبريل لواءه ، والملائكة أوليتهم
في أربعة مواضع : عند الكعبة ، وعند قبر النبي