الصفحه ٣٢ : بالنسبة إلى أهل الهوى.
ومعنى ذبحها :
إزالة شهوات الطبيعة في مرتبة الشريعة ، وقطع بلعوم الهوى في مرتبة
الصفحه ٤١ :
مقام الإحسان والشهود ، وفيه وعد للمؤمنين المكاشفين بأن لهم من الله الأجر
الأخروي في التوجه الصوري
الصفحه ٤٩ :
رحمة للعالمين ، وصلّى عليه بصلاة لم يهتد بسرها العارفون ، وإن بلغوا غاية
القصور في المعرفة
الصفحه ٥٧ : جدّ واجتهاد.
فقال : لا ، فقلت : ولا بد فيه من الذوق
والوجدان ، والقال لا يكفي دون الحال.
فقال
الصفحه ٦٣ :
، والحواس الظاهرة ، وهي ذرائع الكمالات الباطنة.
فكل ما هو
وسيلة إلى الكمال في نفسه ؛ كعلم الظاهر ، والعمل
الصفحه ٨٥ :
فمن آثار
السعادة : الابيضاض ، وفيه بهجة السرور وانشراحه.
ومن آثار
الشقاوة : الاسوداد ، وفيه
الصفحه ٨٧ : والنسيان ؛ ولهذه الأمة
يد عليهم كلهم ، لما في استعاداتهم من الكمالات التي ليست هي في غيرهم ؛ ولذا
كانوا
الصفحه ٩٦ :
الناظر لدرجة الوسيلة خاصة ، وله في كل جنة حكم كما له حكم كل اسم إلهي ؛
ولذا جعل شجرة طوبى في
الصفحه ١٣٥ :
واجبا ؛ لأن الشارع أنزلهم منزلة تشبيه في الجملة.
ومن هذا يعلم
أن الإلزام إن كان عاما ؛ فالعمل
الصفحه ١٣٦ : ، وموافقة الحكم ، ودخل في هذا الخطاب من حيث الإشارة القوى الروحانية ؛
فله إطاعة السر من حيث الحقائق ، وإطاعة
الصفحه ١٥٨ : ما لا يتمارى فيه ، ولا يختلف الناس في إدراكه
، وهذا مما قد وقع فيه الريب الكثير للخلق ، فكيف يكون
الصفحه ١٥٩ : ء من الأمور العرفية ؛ كالشيخ محي الدين العربي قدسسره ؛ حيث كان له قبول عند سلطان حلب في وقته ، حتى شفع
الصفحه ١٧٨ :
تجليّاته المتنوعة
أبد الآباد في كل موطن ومقام دنياويا ، وأخراويا ، وبرزخيا ، أو حشريا ، أو
الصفحه ١٨٩ :
الرضاء في مقام التمكين ؛ فإنه نهاية مقامات الصفات ، كما أن التوكّل نهاية مقامات
الأفعال ، والفناء نهاية
الصفحه ٢٠١ :
أهل الفجور الثاني في نهاية الحال ، وقد رأينا في زماننا كلّا منهم.
فقد اشتهر بعض
الناس بالتقوى