الصفحه ٤٦ : الإلهي على ألسنة أولي الأمر من العلماء ، والمشايخ ؛ حذرا عن
الوقوع في ورطة الانتقام على أن القيام
الصفحه ٥٢ : بدوام الحق مع افتتاح الوجود عن العدم بكونها من غيرها ، وأزلية
المبدع نعت سيي ينفي الأوليّة بمعنى افتتاح
الصفحه ٥٤ : وإياكم يا أولي الأبصار ، وجعلنا من
الأنوار ، وأهل الأسرار.
لطيفة : وقيل لي ليلة الجمعة السابع عشر من
الصفحه ٦٠ : ، فليرجع عنه لما
ذكرنا ، فهو أولى بحفظ حرمة المكرمين ، ويمكن أن يكونوا تعرضوا بذلك ؛ لأن يجعلوا
جنود هذا
الصفحه ٦٣ : ،
فالمتخلق بالأسماء ليس بزائد على ذات الله ، فالظفر بالحق والاتصال به هو نتيجة
الشرائع.
ونقول : أول وظيفة
الصفحه ٧٣ :
، وله الأوليّة والآخريّة وذلك لتمكنه في مقام الجمع الأحدي الذي صحّت له المحاذاة
والمحاكات والمطابقات
الصفحه ٧٩ : ومات قبل أن يشتغل بطاعة مات مؤمنا
إجماعا ، واحتج الخصم بوجوه :
فالأول فعل الواجبات هو الدين لقوله
الصفحه ٨٢ : المتكلمين.
حجة المجوز من وجوه :
فالأول ـ هذا للتبرك لا للشك كقولة
تعالى : (لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ
الصفحه ٨٤ : علما وعينا ؛ فهم في غضب الله أزلا وأبدا على ما
يقتضيه المقابلة ؛ لكن لم يجز في الآية الأولى على سنن
الصفحه ٨٥ : الملائكة ، كما أن ظهور الشقاوة إنما كان من خلق الشياطين
، والجمع بينهما من خلق البشر ، وكان العالم في أول
الصفحه ٨٦ : تبيان لكل شيء ،
وجعل أمّتي خير أمة ، فجعل أمّتي أمّة وسطا ، وجعل أمّتي هم الأولون ، وهم الآخرون
،
الصفحه ٩٤ : : (لَانْفَضُّوا مِنْ
حَوْلِكَ) [آل عمران : ١٥٩].
: أي تفرّقوا
من مجلسك.
وفيه إشارة إلى
أمرين :
الأول : إن
الصفحه ٩٦ : الأولى منه ، فصلّي شكرا لتلك النعمة
الجليلة اثنتى عشرة ركعة ؛ لما أن تقرّبه إلى الله تعالى كان بالسجدة
الصفحه ١٠٧ : قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ)[هود : ٣٦] ؛ ولأنه
دعاهم بالسنّة الأولى إلى الحكمة الثانية ، ولن يعد امرؤ
الصفحه ١١٢ : بذل المال له أحبّ وأولى ،
وإنما احتاج النكاح إلى البذل ؛ لبيان الحرمة ، وصيانة المرأة عن الابتذال