الصفحه ٦٨ : هو أحد قسمي علم
الحقيقة هو علم الشريعة ، والقسم الثاني من القسمين الأولين وهو العمل هو القسم
الأول من
الصفحه ٧٠ : أول
إيجاده بحيث لو تركه على تلك الفطرة من غير اعتراض العوارض ؛ كان من شأنه التحلّي
بالإيمان ، وسائر
الصفحه ٧١ : الأنبياء ؛ لأنهم معصومون ، وما صدر عنهم ، فعلى التأويل ، وترك الأولى
الذي يقال له الزلة ، فاعرف.
قال
الصفحه ١٠٢ : والاتصال بالحكيم العليم الذي أمر ،
الحكيم العليم المبدع الأول الذي أمر الحكيم العليم الثاني ، ثم التجرد عن
الصفحه ١٠٣ : شطحات بعض الرجال في «الرسالة» الذين نطقوا
من أحوالهم الأول ولم تحذقهم العلوم ولا الصنائع العلمية ولا
الصفحه ١٠٨ : .
فآدم هي النفس
الواحدة التي خلق منها فروعه ، كما أن الألف هو المبتدأ الأول الذي تفصّل منه سائر
الحروف
الصفحه ١١٨ : ، وحكى الحناطي منهم وجها غريبا : وجوب المهر ، واستدلوا للأول
بقوله تعالى : (وَامْرَأَةً
مُؤْمِنَةً إِنْ
الصفحه ١٢١ : أيضا تكفر الصغائر.
فمعنى الآية
الأولى : إن تجتنبوا كبائر الاثم ؛ تكونوا خالصين عن الاثم ، لأنا نكفر
الصفحه ١٢٢ : » (٢)
__________________
(١) اسمه أحمد بن عيسى
وهو من أهل بغداد ، من أئمة القوم وجلة مشايخهم.
قيل : إنه أول من تكلم في علم الفنا
الصفحه ١٥١ : إليه تعالى في أول الأمر ، بل تنسب إليه بعد نسبة ذلك إلينا.
قال الله تعالى : (سُبْحانَ رَبِّكَ
رَبِّ
الصفحه ١٥٩ :
وجهان : الأول
: أن يكون لهم قبول عند الناس حتى يحصل لهم ما أرادوا من المصالح من غير تقلّد
بشي
الصفحه ١٦٧ :
ومنهم
: العقل الأول
إلا أن العقل امتاز من بينهم بالسير في عالم الأسماء ، والتنزّل إلى مقامات
الصفحه ١٧٣ : ) [المائدة : ٦] ، لم يقل : رؤوسكم عطفا على المغسولين الأولين ؛ لأن الرأس
إشارة إلى العقل والخيال ؛ وهما
الصفحه ٢٠٦ : من حيث ما هو ظاهر ، وأوّل من عيّن ما هو آخر
، وآخر من عيّن ما هو أول ، وإزار من نفس ما هو رداء ، وردا
الصفحه ٢٢٨ :
فإن الأرواح
كانت صفوفا أربعة :
الأول : صف الأنبياء.
والثاني
: صف الأولياء.
والثالث : صف