الصفحه ٢٦٧ :
الاستعدادات ؛ فكانت صورة ابتلائي بالسفر من دار إلى دار ، والهجرة من أرض إلى أرض
؛ فكان أول ما
الصفحه ٢٧٧ : ،
وبالسهولة وبالمشقة.
وأمّا قبل
الوصول فلا شك أن كمالهم إضافي ، وربما يكون سالك أولى من سالك من حيث قوة
الصفحه ٢٨٢ : علمية بلا شئون ذاتية ، وهي
بهذا الاعتبار عين الذات لا صورة لها في الوجود ولا في العلم بخلاف الأول
الصفحه ٢٨٤ : في القلب بعد الحيرة عن القوى ؛ كالميت إذا بلى
وانفسخ ؛ فإنه لا يرجع إلى حاله الأولى ، بخلاف المريض
الصفحه ٢٨٧ : مقام الهويّة الذاتية التي هي أول التعينات
الإلهية ، فكون هذا المقام غيبا ؛ إنما هو بالنسبة للعبد لا
الصفحه ٢٩١ : ».
والوحدانية أصل الكثرة بالتجلّي ، ومنشأ
العدد بالفعل ، والفرادنية هو تمييز الواحد الأول ، بالمرتبة الخاصة
الصفحه ٢٩٢ : يخالط شروشان ولد إبراهيم الذي ورد
بسطام في أول الإسلام فلام إبراهيم ولده وأنكر عليه صحبة شروشان ، وقال
الصفحه ٣٠٤ : الحقائق.
أمّا الأول :
فبمقابلة المؤمن الرسمي فلا وعد له أصلا بل له وعيد هو النار الحسّية.
وأمّا الثاني
الصفحه ٣٠٧ : والإنسان : أن للأرض روحا نباتيا وروحا [جماديا].
فالأول : يدركه العامة.
والثاني
: يدركه
الخاصة.
وإن
الصفحه ٣١١ : :
الأولى
: إنه تعالى
سلب أبوّة محمد صلىاللهعليهوسلم للأمة ؛ رعاية لظاهر المقام ؛ فإن أبا البشر ؛ هو آدم
الصفحه ٣١٤ : أول النبيين في الأجسام.
فمن علمه
الكامل المحيط بكل شيء ؛ يجعل رسالته حيث يشاء ، ويجعل ولايته حيث يشا
الصفحه ٣١٥ : هو روح الشفاعة روح بيان من
الروح المحمدي في روح الصلاة عليه.
«من صلى علي في أول نهاره عشرا وفي آخر
الصفحه ٣٢٤ : حفر النار.
قال الحافظ الجلال : وهو أول منازل
الآخرة.
قال : أخرج البيهقي وابن أبي الدنيا عن
ابن عمر
الصفحه ٣٢٥ :
__________________
كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ)[التكاثر
: ٤ ، ٣ ، ١ ، ٢].
الأول : إشارة إلى
الصفحه ٣٣٨ : المقابلة للأولى صورته
العلمية.
والحاصل : إذا تأمّلت ما تقدّم تجده
راجعا إلى قصد أنه هو الكل ، وأن كل