الصفحه ٨٩ : رواها الشّريف الرّضيّ في" نهج
البلاغة" : «... فالله الله معشر العباد وأنتم سالمون في الصّحّة قبل السّقم
الصفحه ١٠٣ : على إعطائه غيره من زيادة
الأعمار ، وصحّة الأبدان ، وسعة الأرزاق ، ثمّ جعل في يديك مفاتيح خزائنه بما
الصفحه ١١ :
العلماء في رواية التفسير عن قوم لا يوثقونهم في الحديث وإنما تساهلوا في الأخذ
عنهم لأن ما فسروا به ألفاظه
الصفحه ٤٠ : مسعود العيّاشيّ في
تفسيره مع اختلاف يسير في ألفاظه.
وفي الحديث ما
يدل على أن طائفة من الجنّ قد فهموا
الصفحه ٤٦ : (١) الحديث (٢).
أقول : إن هذه
الرواية من أهم الروايات في ترتيب السور القرآنية كما أنزلت من السماء ، ومع
الصفحه ٥٢ :
والرّحيم أرقّ من الرّحمن ، كما جاء في حديث ابن عباس رضي الله عنهما عن
النبي
الصفحه ٧٨ : ـ في حديث طويل
يذكر فيه قدوم الجاثليق المدينة مع مائة من النصارى بعد وفاة النبي
الصفحه ١١٩ : ) قال : يعني من الحب والتمر وكل شيء عليه زكاة (٢).
هذا وللزكاة
فروع كثيرة تطلب من كتب الحديث والفقه
الصفحه ١٢٣ :
أقول : وقد روى
هذا الحديث من الإماميّة : ابن بابويه في" من لا يحضره الفقيه" (١) ومن أهل السنّة
الصفحه ١٢٥ : : ثم أيّ؟ قال : المسجد الأقصى .. الحديث» (١).
وأخرج أيضا ابن
جرير الطبري بإسناده عن الحارث عن عليّ بن
الصفحه ١٢٦ : واحدة ولو قلت في كلّ سنة لوجب .. الحديث» (٢).
أقول : أخرج
هذا الحديث عدة من أهل السنّة أيضا منهم
الصفحه ١٤٣ : الْمُتَّقِينَ) (البقرة : ٢٤١)
__________________
(١) انظر تفسير الطبري ، ج ٢ ، ص ٤٤٤ ، وهذا الحديث أخرجه
الصفحه ٩ :
النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) (المائدة : ١٦) (أَحْسَنَ الْحَدِيثِ
كِتاباً
الصفحه ١٣ : عصره ، كان من حفاظ الحديث ، توفي ١١٢ ه.
الصفحه ٢٠ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وما يتلقفه عنه من العلم. وقد نقلت كتب الحديث عند
الفريقين كثير من محتوياتها.
(٢) انظر صحيح