الصفحه ١١٨ : ماله (إذا بلغ النصاب) بطيب نفسه ، كما عليه أن يصلّي لله تعالى
بالإخلاص له. قال الله عزوجل : (وَما
الصفحه ٨٩ : كتاب الله العزيز والسنّة النبويّة فأتمّ بهذا الردّ
الحجّة عليهم وقطع سبيل عذرهم فلا يبقى لهم مفرّ
الصفحه ٦٤ : ، لأنّه ممّا استأثر الله تعالى بعلمه (١) ، كما رواه محمد بن عليّ بن بابويه القمي في
كتابه" التوحيد
الصفحه ١٢٩ : النّحر كما رواها ابن جرير
الطبريّ في تفسيره ، وهو المرويّ عن رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ قال
الصفحه ١٥٢ : تعالى : (وَاللهُ سَرِيعُ
الْحِسابِ) (البقرة : ٢٠٢) : «إنه يحاسب الخلق دفعة كما يرزقهم دفعة
الصفحه ١٧٦ : : فليكن
فرح المؤمن الزاهد بما نال من ثواب الآخرة أكثر من فرحه بعوائد الدنيا كما قال
الله تعالى : (قُلْ
الصفحه ٧٣ : الآية هو الذي فسّره رسول الله ص بعينه كما رواه الترمذيّ في سننه
عن النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أنه
الصفحه ٣٦ :
ظواهرها ، ولا يجاوز حدود الله سبحانه في كلامه كما قال أمير المؤمنين عليهالسلام :
«إنّ الله فرض
الصفحه ٧٤ :
أقول :
جاء" الظاهر" في هذا التفسير بمعنى" الغالب" ، كما قال الله عزوجل في كتابه الكريم
الصفحه ٧٦ : ، كما قال عليهالسلام في بعض خطبه : " له الإحاطة بكلّ شيء والغلبة لكلّ
شيء والقوّة على كلّ شي
الصفحه ٣٤ : الكريم نزل من عند الله رب العالمين ليتدبّر الناس آياته وليهتدوا به ،
فالمراد من التفسير بالرّأي المنهيّ
الصفحه ٤٤ : العلماء كما جاء في تفسير"
مجمع البيان" لأبي عليّ الفضل بن الحسن الطبرسي (من علماء الإمامة في القرن
السادس
الصفحه ٤٦ : الله ، ثم : النور ، ثم :
الحج ، ثم : المنافقون ، ثم : المجادلة ، ثم : الحجرات ، ثم : التحريم ، ثم
الصفحه ١٠٤ : كقول الرجل : " اللهمّ إنّي أعوذ
بك من الفتنة! كما روي عنه أنه سمع رجلا يقول ذلك : فقال : أراك تتعوّذ من
الصفحه ١٧٩ : : ١٧) يعني : إذا أدبر بظلامه (٣). أقول : " عسعس" من الأضداد بمعنى"
أقبل" و" أدبر" كما جاء في هذه الآية