الصفحه ٥٢ :
والرّحيم أرقّ من الرّحمن ، كما جاء في حديث ابن عباس رضي الله عنهما عن
النبي
الصفحه ١٠١ :
قال : «قلت يا رسول الله كيف نصلى عليك؟» قال : «قولوا : " اللهم صل
على محمد وعلى آل محمد كما صليت
الصفحه ١١٠ :
الظهر كما روي عن علي عليهالسلام أنه قال : «إذا شهدت المرأة والعبد الجمعة أجزأت عنهما
يعنى من
الصفحه ٦٢ : عباس رضي الله
عنهما ، قالوا : كل حرف من الحروف المقطّعة" اشتقّ من حروف هجاء أسماء الله
جل ثناءه" ، كما
الصفحه ١١١ :
استقبل الناس» (١).
وعلى الناس أن
يستمعوا للإمام وينصتوا حين خطبته ، كما قال أمير المؤمنين
الصفحه ١١٧ : أمر الله سبحانه بتسبيحه في كتابه ومراده
إقامة الصلاة لأن فيها التسبيح له ، كقوله تعالى : (وَسَبِّحُوهُ
الصفحه ٣٨ :
(صلىاللهعليهوآلهوسلم) في ذلك كما رواه عنه عليّ بن أبي طالب عليهالسلام :
فأما دعوة الله
تعالى فتجدها في قوله العزيز :
الصفحه ١٠٦ : الله سبحانه في هذه الآية الخشوع للقلوب كما نسبه في
آية أخرى إلى بعض الجوارح فقال سبحانه : (أَبْصارُها
الصفحه ١٦ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) كما روى أبو جعفر الطبري في تاريخه عن سويد غفلة الجعفي
(١) قال : " لا أحدّثكم إلا ما سمعته أذناي
الصفحه ٢٦ : ، كما روي أنّه عليهالسلام لمّا انتهى إلى مدينة بهر سير (في مسير صفّين) إذا رجل
من أصحابه يقال له" حرّ
الصفحه ٣٧ : وبطنا ، كما وجدنا هذا المعنى في كلام أمير
المؤمنين عليهالسلام حيث يقول :
«.. وإنّ
القرآن ظاهره أنيق
الصفحه ٧٩ :
و"
الوجه" في كلام العرب ربما يستعمل في معنى حقيقة الشيء وذاته كما يقال :
" هذا وجه الأمر وذاك وجه
الصفحه ٨١ : فتعرفوا خالقها
بالوحدانية وتعبدوه بالإخلاص له ، كما قال عزوجل : (فَفِرُّوا إِلَى
اللهِ إِنِّي لَكُمْ
الصفحه ٤٨ : رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) كما وجدناه في رواية الإمام علي عليهالسلام حيث قال : «أوّل ما أنزل
الصفحه ٥٣ :
الله عليه وآله وسلم سريّة من أهله فقال : اللهمّ لك عليّ إن رددتّهم
سالمين أن أشكرك حقّ شكرك. فما