الصفحه ٨٥ : لله تعالى لعادلون ، كما يقول
الله عزوجل :
(قُلِ ادْعُوا
الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلا
الصفحه ٢٥ : ـ وكان عليهالسلام إذا أبصر بعض أصحابه ، بشّره بقراءة القرآن ، كما روي
أنّه : أتى سليمان بن صرد الخزاعي
الصفحه ٥٤ : قال : «.. كتاب الله فيه نبأ ما كان قبلكم ، وخبر
ما بعدكم ، (إلى قوله) : ... وهو الذّكر الحكيم ، وهو
الصفحه ١١٣ : ، برواية
جابر الجعفي عن أبي جعفر الباقر عن علي بن أبي طالب عليهمالسلام.
(٢) هو عبيد الله بن أبي رافع كان
الصفحه ١٢٠ : فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كانَ
مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ
الصفحه ٥٩ : إلى" أسماء الله عزوجل" فكان يدعو الله تعالى بها في حروبه ودعواته كما
رواه نصر بن مزاحم المنقري في كتاب
الصفحه ٩٩ : » (٢).
أقول : فإن قيل
قد كتب النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ إلى الكفار : " بسم الله الرحمن الرحيم"
كما كتب
الصفحه ١٢٧ :
سبحانه بالإتمام ولم يأمر بالابتداء والإنشاء ، كما في قول الله عزوجل : (يُوفُونَ بِالنَّذْرِ
..) الآية
الصفحه ٧١ :
(وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
كُفُواً) من خلقه (أَحَدٌ.)» (١).
وبيّن عليهالسلام أيضا مفهوم وحدانيّة الله
الصفحه ١٢٥ :
أقول : مراده عليهالسلام : كان البيت أوّل مسجد وضع للنّاس كما رواه أبو ذرّ ـ رضي
الله عنه ـ عن
الصفحه ١٣٥ : : «أن لا يقاتلوا إلا من
قاتلهم (كما قال الله عزوجل : وقاتلوا في سبيل الله الّذين يقاتلونكم ولا تعتدوا
الصفحه ١٤٢ :
وهو الحلف ، وإذا حلف الرّجل لا يقرب امرأته أربعة أشهر أو أكثر من ذلك فهو
مول ، وإن كان دون
الصفحه ٦٧ :
الآذان. ومنها على هيئة الايحاء بسبب الملائكة كما قال جلّ ذكره في كتابه
الكريم :
(وَما كانَ
الصفحه ١٧٧ :
زنيم تداعته
الرجال زيادة
كما زيد في
عرض الأديم الأكارع
٧٥
الصفحه ٢٨ : ، وبيّن فضله بأبلغ
البيان ، فما نرى أحدا من العلماء وصف القرآن كما وصفه أمير المؤمنين عليهالسلام ، لأن