الصفحه ١٦٧ : ـ وقال عليهالسلام في قوله تعالى : (إِنَّنِي أَنَا اللهُ
لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ
الصفحه ١٥٠ :
بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) (البقرة : ١٠٥) قال : «أن المراد برحمته هنا النبوة
الصفحه ١٩٦ : والميزان ولا تبخسوا النّاس أشياءهم ولا تفسدوا. بقيّة
الله خير لّكم إن كنتم مّؤمنين وما أنا عليكم بحفيظ» إذا
الصفحه ١٩٢ :
٢٠. وكتب عليهالسلام : «... من لجّ وتمادى فهو الرّاكس الّذي ران الله على
قلبه وصارت دائرة السّو
الصفحه ١٨٥ :
٨. وقال عليهالسلام : «اعملوا ليوم تذخر له الذّخائر ، وتبلى فيه السّرائر»
(١).
أقول : أخذ
كلامه
الصفحه ١٣٧ : فلا ينهون عن ذلك رغبة فيما كانوا ينالون منهم ، ورهبة مما كانوا يحذرون ،
والله يقول : (إِنَّا
الصفحه ١٥٤ : فَاشْهَدُوا وَأَنَا
مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ) (آل عمران : ٨١) : «لم يبعث الله نبيا آدم فمن بعده إلا أخذ
الصفحه ١٦٥ :
نهى الله عن ذلك ، وهو الغشم الذي نهى الله عنه» (١).
٤٧ ـ وقال عليهالسلام : «إذا حلف الرجل
الصفحه ٤٣ :
الله بن مسعود رضي الله عنه ومصحف علي بن أبي طالب عليهالسلام كانت مختلفة في ترتيب السور. والمصاحف
الصفحه ٤٥ : ، ثم :
الكافرون ، ثم ألم (١) ، ثم : الفلق ، ثم : الناس ، ثم : الإخلاص ، ثم : عبس ،
ثم : إنا أنزلناه
الصفحه ٤٠ : عجائبه ، هو الّذي لم تنته الجنّ إذ سمعته حتّى قالوا (إِنَّا سَمِعْنا قُرْآناً عَجَباً
يَهْدِي إِلَى
الصفحه ٩٨ :
عن الصلاة الوسطى صلاة العصر ، ملأ الله أجوافهم وقبورهم نارا» (١).
وأخرج الطبري
بإسناده عن أبي
الصفحه ١٣٤ : عليهالسلام ابن عمّه رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في حروبه شبرا بشبر ، كما روى الكلينيّ بإسناده عن
الصفحه ١٥١ :
بالملك ، وقولنا (" وَإِنَّا
إِلَيْهِ راجِعُونَ") إقرار على أنفسنا بالهلك.» (١).
٦ ـ وروي عنه
الصفحه ٤٧ : كما روي في مجمع البيان (٢) وغيره عن ابن عباس رضي الله عنه وقد نزلت سورة هود أيضا
قبل سورة يونس كما