الصفحه ١٠٦ : الله سبحانه في هذه الآية الخشوع للقلوب كما نسبه في
آية أخرى إلى بعض الجوارح فقال سبحانه : (أَبْصارُها
الصفحه ٣٧ : وصرفوا معنى القرآن عن وجهه فوضعوه في غير موضعه ، وأتوا في تأويل
باطن الكتاب بما لم يرو عن رسول الله
الصفحه ٧٩ : عليهالسلام : " رجل سمع من رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) شيئا (حديثا) لم يحفظه على وجهه" (٢) أي على أصله
الصفحه ١١٨ : ماله (إذا بلغ النصاب) بطيب نفسه ، كما عليه أن يصلّي لله تعالى
بالإخلاص له. قال الله عزوجل : (وَما
الصفحه ٧٣ : الآية هو الذي فسّره رسول الله ص بعينه كما رواه الترمذيّ في سننه
عن النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أنه
الصفحه ٣٣ : الباطل ، ولا أكثر من الكذب على الله ورسوله ، وليس عند
أهل ذلك الزّمان سلعة أبور من الكتاب إذا تلي حقّ
الصفحه ٣٥ :
حلّ مشكل القرآن من نفسه وفسّر آية منه بآية أخرى ، أو بسنّة من رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٦ :
الأمان الّذي رفع فهو رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ، وأمّا الأمان الباقي فالاستغفار ، قال
الصفحه ١٣ : النبوي وكان واعيا للقرآن الكريم قد
تمكّن كتاب الله عزوجل في صدره ، مصداقا لقوله تعالى : (بَلْ هُوَ آياتٌ
الصفحه ١٦٤ : إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً وَساءَ سَبِيلاً) (الإسراء : ٣٢) : قال : «سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول
الصفحه ١٦٦ : : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنْ
ذِي الْقَرْنَيْنِ) (الكهف : ٨٣) : «إنه كان عبدا صالحا أحب الله وأحبه الله وناصح الله
وناصحه
الصفحه ١٢٦ : خَيْراً فَإِنَّ اللهَ
شاكِرٌ عَلِيمٌ) (البقرة : ١٥٨) ، قال : «كان عليهما أصنام فتحرّج المسلمون من الطواف
الصفحه ١٢٨ : قال : قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ : «الحجّ جهاد ، والعمرة تطوّع» (٢).
٤ ـ وقال الله
الصفحه ٢٧ :
معنا غزاتنا هذه؟ قال : لا والله ما شهدتها ولقد أردتها ولكن ما ترى بي من
لحب الحمّى خذلني عنها
الصفحه ٩٧ : بإسناده
عن عليّ عليهالسلام قال : «شغلونا يوم الأحزاب عن صلاة العصر حتى سمعت رسول
الله صلى الله عليه (وآله