الصفحه ١٢٢ : (أي عمن أفطر يوما من شهر رمضان عامدا بلا عذر) فروي في مسند زيد بن علي عليهالسلام عن أمير المؤمنين
الصفحه ١٤٥ :
يفرّقا فرّقتما ، فقالت المرأة : رضيت بكتاب الله عليّ وليّ ، فقال الرجل : أمّا
في الفرقة فلا ، فقال علي
الصفحه ١٨٢ : ) (الكهف : ٤٩) ، وعن قوله تعالى : (مَنْ كانَ يُرِيدُ
حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كانَ
الصفحه ١٩٣ : وأفقهها في دين الله وأولها إسلاما
وأفضلها جهادا وأشدها بتحمل أمور الرعية اضطلاعا ، فاتقوا الله الذي إليه
الصفحه ١٩٤ :
القريب والبعيد عندك في الحق سواء ، ولا تخف في الله لومة لائم فإن الله مع
الذين اتقوا والذين هم
الصفحه ١٩٥ : لَهُ وَما لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ والٍ)» (٢)
أقول : أخذ
كلامه عن قوله تعالى في سورة الرّعد
الصفحه ٩ : في السماء
وتعاقب الصباح والمساء وبعد ،
لقد منّ الله
تعالى على هذه الأمّة إذ أرسل إليهم رسولا ذا خلق
الصفحه ١٢ : ،
وعصمني الله سبحانه من الزيغ والزلل في القول والعمل ، وهو حسبي ونعم الوكيل.
كتبه بيمناه
الصفحه ٢١ : أعداءه بالقرآن كما أثبت المؤرخون احتجاجاته مع
الخوارج وغيرهم. من ذلك ما رواه الدينوري في" الأخبار
الصفحه ٢٥ :
الَّذِينَ
يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ) (الصف : ٤)» (١).
١٦
الصفحه ١٨٥ :
٨. وقال عليهالسلام : «اعملوا ليوم تذخر له الذّخائر ، وتبلى فيه السّرائر»
(١).
أقول : أخذ
كلامه
الصفحه ١٨٨ : ء : ١١٥).
١٥. وقال عليهالسلام في دعائه : «اللهمّ إنّا نشكو إليك غيبة نبيّنا وكثرة
عدوّنا وتشتّت أهوائنا
الصفحه ١٩١ : الدّنيا لما بعدها
وابتلى فيها أهلها ليعلم أيّهم أحسن عملا» (١).
أقول : أخذ
كلامه عن قوله عزوجل
الصفحه ١٩٩ : المنثور في التفسير
بالمأثور للسيوطي ، عند تفسيره للآية ٢٧ من سورة المائدة.
الصفحه ٢٠١ : فِي لَحْنِ الْقَوْلِ ..) (محمد : ٣٠).
__________________
(١) انظر : نهج البلاغة ، باب حكم أمير